• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

التحقيقات تكشف اصابة الام التي قتلت اطفالها الــ3 بازمة نفسية اثر اكتشافها بتحرش زوجها جنسياً بابنتها الكبرى

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-10-26
2315
التحقيقات تكشف اصابة الام التي قتلت اطفالها الــ3 بازمة نفسية اثر اكتشافها بتحرش زوجها جنسياً بابنتها الكبرى

  أكدت مصادر ان مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى استمع امس لشهادة ابنتي السيدة الاربعينية التي اقدمت على قتل اطفالها امس في طبربور بعد ان اقدمت على شنق ثلاثة اطفال بـ"اشار" ثم حاولت الانتحار بذات الطريقة فيما لاذت ابنتاها بالفرار.

وأشارت المصادر التي تحدثت إلى انه جرى توديع الابنتين الى احدى دور الرعاية لحمايتهما من اي خطر يتهدد حياتهما.

ووفق المصادر فان عمر المشكلة لا يتجاوز الشهر عندما تقدمت الام بشكوى امام حماية الاسرة تدعي فيها ان زوجها يتحرش جنسيا بابنتها الكبرى وعمرها (16 سنة) وتم احالته لمتصرف لواء ماركا حيث انه يسكن هناك ويعمل صاحب مطعم في ذات المنطقة وتم توقيفه على اثر هذه الشكوى.

واضافت المصادر ان اهل القاتلة قاموا بترحيلها واولادها من منطقة ماركا الشمالية الى منطقة طبربور بالقرب من سكنهم بعد توقيف زوجها ليتفاجأوا امس بارتكابها الجريمة.واشارت المصادر ان الام كانت تعاني من ازمة نفسية على اثر اكتشافها اعتداء زوجها على ابنتها الكبرى 

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطنة27-10-2014

لماذا هذه الفضائح. الا يكفي هذه الفتاة ما حدث لأخوتها وامها. هل من الضروري ان يتم نشر فضيحة تحرش من يسمى بابوها بها. مثل هذه القضايا يجب ان تعالج في المحاكم وفي جلسات مغلقة وليس على صفحات الجرائد والمواقع الاخبارية. ما هو المستقبل المشرق الذي ينتظرها. ارحموا الناس من نشر الفضائح. يجب سن قانون بعدم نشر أي من هذه المواضيع بهذا الشكل، وعدم ادراج اي شيء يدل على هوية هؤلاء الضحايا
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنه26-10-2014

حسبي الله ونعم الوكيل صحيح صعب ع المرأة اكتشاف سوء نظرة الزوج لابنته وتحرشه بها وقتل علاقة. الابوة لكن ذلك. لا يعطيها الحق ان تنهي حياة اطفالها. لايمكن التصور مدى حب الأم لأطفال.
أي قوة امتلكت. كي تنهي حياتهم. كان بالامكان حمايتهم من هذا الاب السيء بطريقة. أخرى ليس بالقتل. أتساءل لأي. مدى وصل بنا الأمر الله أكبر
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.