• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

فتاه عشرينية تصدم مركبة "حبيبها" و"تضربه" بعد اكتشاف خيانته لها في شارع الجامعة الاردنية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-11-14
1898
فتاه عشرينية تصدم مركبة

 اقدمت فتاه عشرينية متعمدة على صدم مركبة صديقها في شارع الجامعة الاردنية في العاصمة عمان وشتمه وصفعه أمام المارة .

وبحسب شهود عيان فان مركبة كانت تطارد مركبة اخرى فيها شاب وفتاه حتى قامت المركبة الاولى بصدمها لاجبارها على التوقف ، وتبين ان سائق المركبة فتاه عشرينية وما ان نزلت من السيارة حتى بدأت بكيل الشتائم والوعيد للشاب والفتاه التي كانت برفقته وعندما حاول الشاب تهدئتها قامت الفتاه بصفعه أمام المارة وغادرت وهي تقول 'بعتني عشان وحده زي هاي بكره بشري عشره مثلك ' !! .

الفتاه غادرت بمركبتها المكان ولحقها الشاب بمركبته وسط ذهول المارة الذين أكدو ان اضرار مادية وقعت بالمركبتين . 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

بداح23-11-2014

ممكن تشتريني
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

الربيلات16-11-2014

عادي لما يكون في اهل بطلعوا هكذا ساقطات وبرموهم لشارع
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

هدهد هاشم15-11-2014

هذه هى اصول التربيه عند بعض العائلات البرجوازيه الحرية عندهم على اخر طراز وزي ما قالت بكره بتشتري عشره مثله يسلم الى خلفك وتركك تلعبي بالشباب وساقطك نفس الموديل الهامل ابو الكفوف اخس على سنحتك وسنحت اهلك سقيطه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

طنطات تنطبق على الذكور والاناث15-11-2014

هذا هو الفساد بعينه لا وجود للعفة ولا وجود للشرف.المجتمعات اصبحت منحلة هكذا وبدون مقدمات.واسألواالقنوات الفضائية التي اثم ترخيصها على من سمح بذلك وابدؤوا بروتانا وصاحبها.السؤال:يا ترى ماذا سيكون حال الامة بعد 50 سنة؟هذا الجيل المنحل ماذا سيبتكر من امور الانحلال اكثر من ذلك؟الى اين ستصل الامور؟
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.