• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

وفاة الشحرورة صباح عن 88 عاماً

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-11-26
3194
وفاة الشحرورة صباح عن 88 عاماً

 

أعلنت وسائل إعلام لبنانية، صباح الأربعاء، وفاة الفنانة اللبنانية صباح الملقبة بالشحرورة، عن عمر ناهز 88 عاما.

وبدأت صباح مسيرتها الفنية في المنتصف الثاني من القرن الماضي كمطربة قبل أن تحترف التمثيل بموازاة الغناء.

وشاركت في عدد كبير من الأفلام المصرية، لاسيما بعد أن اتخذت القاهرة مقرا لها حيث حصلت على الجنسية المصرية. 

صحيفة السفير كتبت " لم تكن شائعة هذه المرة. ولم تكن إحدى أكاذيب المغرضين للنيل من الهامة. توفيت صباح. شحرورة لبنان. صخره الذي صَبَر وتحمّل وعانى على مهل. اختارت هذه السيدة البالغة من العمر 87 عاماً الفجر ليكون موعدها مع الرحيل الأخير.

"أسطورة" لا تتكرر، هي صباح التي صنعت امبراطوريتها. ولدت جانيت فغالي في حي الفغالية في وادي شحرور في العام 1927. رسمت مسيرتها بصوتها وحضورها على المسارح وعبر الشاشة الصغيرة وفي أدوارها السينمائية. من لبنان الى مصر والعالم العربي، وصولاً الى العالم، اطلت ودخلت قلوب الجماهير من دون اذن."

كما نقلت صحيفة النهار اللبنانية نبأ وفاة النجمة اللبنانية صباح (88 عاماً) فجر الاربعاء اثر وعكة صحية نقلت على اثرها الى المستشفى ما لبثت أن فارق الحياة .

كما أعلن موقع "الجرس"، اللبناني ، خبرا عاجلا يفيد بوفاة الفنانة صباح الملقبة بـ"الشحرورة".

وقال الموقع :"صباح في ذمة الله منذ ساعة نامت صباح للأبد.. رحلت وهي غافية.. مثل الملاك نامت".

وأضاف:"الكل مرتبك وصباح في غرفتها هادئة دون نفس والعائلة الصغيرة تفكر باستدعاء ولديها وقرار موعد الدفن يقرره ابن عمها وبعد أن تقوم الهيئات المعنية بالنعي الواجب والمراسم اللازمة لقامة فنية بمستوى صباح".

وتابع:"جوزيف رفيق عمرها يرافق ماغي فرح في باريس في مهمة مهنية ويجلس في الفندق وحيداً يبكي ويصل إلى بيروت اليوم تاركاً كل المهام".

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

براندو26-11-2014

أخيييييييييييييييرا
ماتت
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.