• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

جون ماكين .. لقد فشلنا في كوباني والغارات مجرد "دبابيس" على أبنية فارغة ... فيديو

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-12-10
944
جون ماكين .. لقد فشلنا في كوباني والغارات مجرد

 جرت قناة فوكس نيوز لقاءً مع السيناتور الأمريكي جون ماكين الإثنين.

وتالياً نصه:

س- قال وزير الخارجية جون كيري في بروكسل هذا الأسبوع أن جهود الضربات الجوية الأمريكية لتدمير "الدولة الإسلامية" أخذت تؤتي ثمارها بشكل فعال في كل من سوريا والعراق.. هل توافق على ذلك؟

ج- بالطبع لا... قد تكون تسببت في بعض المكاسب الطفيفة، الحرب في كوباني تطول، مع ما يمكن ان يكون الثقل الكامل للقوة الجوية الأمريكية، وان كنت لا اعتقد انه التقل الكامل، لكن هكذا يبدو.

لازالت الدولة الإسلامية تسيطر على الجزء الأكبر من كوباني، مع وجود بعض الفر والكر ولكن لا توجد استراتيجية، وبالتالي هناك نوع من التخبط وقرارت خاطئة اتخذت بشكل سريع لأنه لا يوجد تماسكاً او استراتيجية متماسكة لهزيمة الدولة الإسلامية، من بين هذه الأشياء أنهم يتعاملون في حربهم مع الدولة الإسلامية كحربين مختلفين واحدة في سوريا والأخرى في العراق، أنا أضمن أن الدولة الإسلامية لا تتعامل معها كذلك.

س- يواصل الرئيس إصراره في قوله لا قوات على الأرض في مرحلة قتال وتدمير الدولة الإسلامية هل سيكون هذا كافياً وفعالاً ؟ أم أننا سنرى في نهاية المطاف قوات على الأرض؟

ج- لقد رأينا بالفعل قوات على الأرض، هم فقط يرفضون ولا يسمونها قوات قتالية لأنها في مناطق قتال، تعلمين أنها تمثيلية، سيحتاجون إلى مزيد من هذه القوات القتالية وهذا سيكون نفس نوع الاستدعاء للقوات كما كان في فيتنام.

إذا هناك بالفعل قوات على الأرض وسيحتاجون للمزيد، لدينا أقوى قوة جوية في العالم، أصبحت مهمتها القيام بضربات لفرز دبابيس في مباني فارغة في عدة مناسبات، وذلك لأنه لا يوجد لدينا مراقبين جويين على الأرض لتحديد هذه الأهداف وهي أحد أسباب فشلنا في كوباني على سبيل المثال.

شاهد الفيديو:

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.