• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

النائب الرياطي يمطر النسور بـ 13 سؤالا حول "المثليين"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-05-27
918
النائب الرياطي يمطر النسور بـ 13 سؤالا حول

 اكد النائب محمد الرياطي انه خاطب اليوم رئيس الوزراء عبدالله النسور من خلال سوال نيابي بخصوص ماحصل مؤخرا من اجتماع لما يسمى (المثليين واصحاب الشذوذ الجنسي) وبصفته المسؤول الاول عن ذلك ، حيث قال الرياطي ان هذا ما يتيحه له الدستور، وفيما يلي ما وجهه من استفسارات ضمن سؤاله النيابي المتضمن 13 استفسارا : 

1. هل صحيح ما تناقلته المواقع الإخبارية وما كان محل سخط للشعب الأردني من السماح لما يسمى (المثليين وأصحاب الشذوذ الجنسي ) من عقد اجتماع لهم في عمان خلال الأيام الماضية ؟

2. هل صحيح ما تردد ان هذه الاجتماعات تعقد برعاية من السفيرة الأمريكية في الاردن ؟

3. هل سمحت الحكومة لمثل هؤلاء بعقد هكذا اجتماعات في العاصمة عمان،ومن هي الجهة المانحة لهذا التصريح بالذات؟

4. الا تعد الرعاية الأمريكية لمثل هذه الاجتماعات انتقاص من السيادة الوطنية وخروج عن المألوف الدولي؟

5. الا يعد السماح لمثل هؤلاء بمجرد اعتناق هذا الفكر يشكل اعتداء خطير على الأعراف والتقاليد الإسلامية والعربية؟

6. الا يعد السماح لهؤلاء الشواذ مخالفة صارخة للقيم الإسلامية ولدستور الدولة التي تدين بالإسلام دينا وبالله ربا واحدا؟.

7. أليس في هذا السماح ( إن صح ) مخالفة للمواثيق الدولية لحقوق الإنسان التي تنادي بحرية الأديان لا حرية الأفعال الخارجة عن مألوف البشر وحتى الحيوان؟

8. الا تشكل مثل هكذا اجتماعات طعنة لرسالة عمان الإسلامية كرسالة وسطية تدعو الى الفضائل واحترام انسانية البشر؟

9. اليس الموافقة لهؤلاء الخارجين عن المألوف والقانون في عقد مثل هكذا اجتماعات استفزاز لمشاعر الأردنيين والعمانيين خاصة الأخلاقية والإسلامية والعروبية؟

10. من هي الجهات المنظمة لأنصاف البشر من اهل الشذوذ وهل من جهات خارجية مسؤولة عنهم؟

11. كيف دخلت هذه الآفة الى بلدنا ومن هو المسؤول عنها في الأردن؟

12. ما هي الحقوق التي يطالب بها هؤلاء وكيف تصنفها الحكومة؟

13. ماهي وسائل الحكومة لمحاربة هذه الرذيلة وهل تمت محاربتها ام ان الصمت هو حال الحكومة؟

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.