• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

وزير الزراعه الأسبق "تيسير الصمادي"يُصدر توضيح عاجل بخصوص تعرضه لمحاولة ابتزاز

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2015-08-28
2471
وزير الزراعه الأسبق

 أصدر الدكتور'تيسير الصمادي' توضيحاً عاجلاً عبر صفحته على الفيسبوك،بخصوص محاولة ابتزاز يتعرض لها من احد الاشخاص ويدعى على مواقع التواصل الاجتماعي'Hamoda Mzabi'،حيث قام بنشر مقاطع فيديو خادشه للحياء لقائمة أصدقاء الدكتور الصمادي.

حيث أن المدعو على مواقع التواصل الاجتماعي'Hamoda Mzabi'،قام بنشر مقاطع فيديو لعدد بسيط من قائمة أصدقاء 'الصمادي' ثم سأله 'انت ما بدك تتكلم معي ونتفاهم على الحدف '،وبعد رفضه التفاهم 'قام بنشر مقاطع الفيديو الخادشه للحياءلعدد اكبر من الاصدقاء.

وتالياً نص التوضيح العاجل:

توضيح عاجل لجميع الأخوة والاحبة والأصدقاء ....

'يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين'، صدق الله العظيم.

هناك شخص يسمي نفسه Hamoda Mzabi يحاول ابتزازي من خلال إرسال فيديو يخدش الحياء إلى قائمة الأصدقاء، ويدعي أن الشخص الذي يظهر في مقطع الفيديو هو تيسير رضوان الصمادي، أي أنا العبد الفقير لله، وكل من يعرفني يدرك مباشرة أن من يظهر في الفيديو المقرف لا يكاد يشبهني بشيء، ربما بإستثناء أنه ملتحي ويستخدم نظارة. من الواضح أن هذه عملية ابتزاز قذرة حيث استلمت من هذا الشخص،الذي أدعو الله سبحانه أن يجازيه بما هو اهله، الرسالة أدناه. ..راجياً من جميع الأحبة التعامل مع حساب هذا الشخص كما هو معتاد من خلال إرسال تقرير لشركة فيسبوك تفيد بوجود ابتزاز، ولمن لم يقبل طلب الصداقة من هذا الشخص أن يرفضه ويبعث تقرير يشير الى وجود ابتزاز. ..وتاليا الرسالة التي استلمتها من هذا الشخص:
'انت ما بدك تتكلم معي ونتفاهم على الحدف '، اوك انا هلا رح ابدء في النشر، 
الاوائل يلي رح ابعتلهم هاد الفيديو هم':
(....وذكر قائمه طويله من الاصدقاء.....)

ويذكر أن 'الدكتور تيسير رضوان الصمادي' كان وزير الزراعةمن فترة( تشرين الثاني 2010- شباط 2011)،ومعروف عنه بنزاهته في جميع المناصب التي شغلها

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.