• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

التربية: لن نصادق على شهادات هذه المدارس الخاصة

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2016-01-25
1011
التربية: لن نصادق على شهادات هذه المدارس الخاصة

 دعت وزارة التربية والتعليم أولياء أمور الطلبة، ضرورة التأكد أن المدارس الخاصة التي يسجلون أبنائهم فيها قد حصلت على التراخيص اللازمة، والموافقة من الوزارة على قبول الطلبة في هذه المدارس من خلال مراجعة إدارة التعليم الخاص في الوزارة أو أقسام التعليم الخاص في مديريات التربية والتعليم التابعين لها.
و أكدت الوزارة أنها لن تصادق على شهادات  الطلبة في المدارس التي لم تحصل على التراخيص اللازمة ومارست أعمالها دون الرجوع إلى الوزارة وستتحمل هذه المدارس المسؤولية القانونية المترتبة على ذلك.
 ودعت الوزارة في بيان صحفي حصلت "الغد" على نسخة منه امي المؤسسات التعليمية الخاصة إلى الالتزام بنص المادة (13) من نظام تأسيس وترخيص المؤسسات التعليمية الخاصة رقم 130 لسنة 2015، والتي بموجبها يتوجب على المدارس الخاصة أن تضع في مدخلها الرئيسي وفي مكان بارز لوحة يدون فيها اسمها وعنوانها وتاريخ تأسيسها وأرقام هواتفها واسم المؤسس واسم رئيس هيئة المديرين أو رئيس مجلس الإدارة واسم مدير المدرسة ومؤهلاته إضافة إلى وضع تفاصيل عن غرفها الصفية ومرافقها ومساحاتها والحد الأعلى لعدد الطلبة في كل صف وطاقتها الاستيعابية وأن تحدث هذه المعلومات كلما طرأ تغيير عليها وتزود الوزارة بنسخة من البيانات التي تتضمنها هذه اللوحة.
 وأكدت الوزارة على هذه المؤسسات ضرورة وضع هذه اللوحة قبل بدء الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي 2015/2016 .
 كما طلبت الوزارة من المدارس التي صدرت بحقها مخالفات لتسجيلها عدد من الطلبة يزيد عن الطاقة الاستيعابية المحددة في الرخصة الممنوحة لها ضرورة تسديد قيمة المخالفات الصادرة بحقها للوزارة قبل نهاية شهر شباط (فبراير ) المقبل وبعكس ذلك لن يتم المصادقة على نتائج الطلبة في هذه المدارس كما لن يسمح لها بتسجيل طلبة جدد في العام الدراسي المقبل مؤكدة أنها ستقوم بنشر أسماء المدارس المخالفة على موقعها الإلكتروني لتوعية أولياء أمور الطلبة بذلك. 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.