• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالفيديو.. كاظم الساهر: لهذه الاسباب رفضت الزواج.. وأبحث عن شريكة لحياتي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2016-03-24
1660
بالفيديو.. كاظم الساهر: لهذه الاسباب رفضت الزواج.. وأبحث عن شريكة لحياتي

 قال الفنان كاظم الساهر، إن الزواج في الصغر له مساوئ كبيرة، وأنه يشعر بالذنب لزواجه مبكرًا.


وأضاف "الساهر"، خلال حواره لبرنامج "المتاهة"، والمذاع على قناة "إم بي سي"، تقديم الإعلامية وفاء الكيلاني، أنه كثيرًا ما يشعر بالوحدة مشيرًا إلى أن أبنائه طلبوا منه الزواج ولكنه رفض خوفًا على مشاعرهم.

وكان كاظم الساهر قد تزوج وهو في ريعان شبابه من فتاة عراقية الجنسية مثله وكان عمرهما 20 عامًا، ولكن سرعان ما دبت الخلافات بينهما نظرا لصغر سنهم وانتهي الأمر بالطلاق .

وكشف الساهر عن أمنية يقول إنها مدفونة في قلبه، لكنه لن يفوز بها إذ يتمنى عودة صديقة مقربة منه خسرها في صغره، مؤكدا أنه واقعي في عمله لكنه خيالي في الحياة، أما كيفية قيامه بتوازن بين الرومانسية وهيبة الرجل في شخص واحد فهذا يعود لإدراكه وضع حدود للرومانسية، وقال: «هيبة الرجل تكون في أن يحترم المرأة، أما الرومانسية فلها وقت معين وحدود».

وتحدث عن معاناته في الحياة، وعن أبنائه وعن جيل كامل من الشباب يتمثل به ويرى فيه مثالا يحتذى، موجها نصيحة للحالمين بالنجومية من أصحاب المواهب بألا يفقدوا الأمل يوما، بل أن يستمروا في المثابرة والاجتهاد مهما تعرضوا لظروف قاسية من أجل تحقيق الحلم.

وفي حديثه عن العزلة وجه كاظم كلمة للجيل القادم، مؤكدا أن الزواج ليس صعبا لكن الوحدة قاتلة، واعترف بأنه كان متزوجا بامرأة وصفها بأروع النساء لكن الطلاق وقع بينهما ويقول في هذا السياق: «أعتقد أن العيب مني».

وعن المرأة في حياته اليوم، فهو يتمنى لقاء شريكة له لكي يتزوج من جديد، فهو لم يتخذ هذه الخطوة في السنوات العشر الأخيرة من أجل ولديه، فهو يمتاز بعلاقة صداقة مع ولديه ويتواصل معهما بلغة الحوار.
 
 
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.