• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مقدمة تطوقر المناهج

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2016-11-28
1032
مقدمة تطوقر المناهج

 تطوير المنهج التربوي  ==حسام مازن

- تنحصر عملية تطوير المنهج إستناداً الى المفهوم الضيق للمنهج والذى يقصره على المقررات الدراسية وما تتضمنه من مقررات وخطط دراسية فى إعادة النظر فى موضوعات المقررات الدراسية ، وفى مفرداتها فيضاف إليها أو يحذف منها مواد أو تعاد صياغتها ، ثم تتألق كتب دراسية فى ضوء المنهج الجديد ، بينما التطوير يقوم على خطة شامله مبنية على تحضير متقن

- وحاجتنا الى التطوير مرتبط بالحاجة إلى تحقيق قيم ديمقراطية على المستوى الفردي والجماعي ومرتبط كذلك بزيادة الوعى لدى الأفراد بالنسبة للمشكلات العالمية ومرتبط بوجود مشكلات من نوع جديد يستلزم إعادة النظر بشأن تقسيمها ، ومحاولة البحث عن حلول لها . ونحسن حين نقول بالتطوير فإننا لا نغنى مجرد التغير ، ذلك أن التطوير يستلزم التغير لكن التغير قد يؤدى أولا يودى إذ التطوير فالتطوير طبيعته الشمول يشمل الشكل والمضمون اما التغير فهو جزئى والتغير قد يكون نحو الأحسن وقد يكون نحو الاسوأ ، أما التطوير الذى يقوم على أساس علمى فأنه يؤدى بالقطع إلى التقدم ، ولكى يكون تطوير المنهج فعالاً ومستمراً لابد أن يكون متسماً بالشمولية والعمق فى ذات الوقت جذريا لاسطحياً وان يشمل فلسفة المنهج ومحتواه وطرق التدريس والتقويم (1)

مفهوم تطوير المنهج :.

لما كان التقويم والتطوير وجهين لعمله واحده ، حيث يعتمد كل منهما على الاخر فان تطوير المنهج يعنى به تحسين ما أثبت تقويم المنهج حاجته إلى التحسين من عناصر المنهج أو من المؤثرات عليه ودفع كفاية المنهج على وجه العموم فى تحسين الاهداف المنشودة ويعرف تطوير المنهج بأنه عمليه صنع قرارات منهجية ومراجعة نتائج هذه القرارات على أساس تقويم مستمر (2)

* علاقة تطوير المنهج ببناء المنهج :.

يعتبر اصطلاح " تطوير المنهج مشابهاً لاصطلاح " بناء المناهج غى انهما يشيران الى عملية وليس على نتيجة والجدير بالذكر أن تطوير المنهج يحدد سير عملية بناء المنهج لأنه يحاول اتخاذ قرارات معينة .

إن عمليتى تطوير وبناء المنهج تقومان جنبا على جنب وعلى هذا يمكن القول بأن عملية تطوير المنهج عملية واقعية تستمد عملها من صميم المنهج الموجود أصلاً ، بينما المنهج هى الأساس النظرى الفلسفى الذى يبنى عليه هيكل المنهج كله (3)

* علاقة تطوير المنهج بتشيد المنهج :.

- تطوير المنهج هو العملية التى يتم عن طريقها تحديد الكيفية التى يتم بها تشيد المنهج وتطوير المنهج وتشيده عمليتان تتدخلان فى العاده فالقرارات التى تتعلق بتطوير المنهج وتلك التى تتعلق بتشيده تتخذ (4) فى نفس الوقت .

 

 

* المبادئ الأساسية لتطوير المنهج :.

أ – يبدأ تطوير المنهج لمناقشة النقد والقدرة على تحديد الأخطاء وجوانب الضعف ونواحي القصور القائمة فى المنهج ومناقشة التجارب الجديدة عن طريق الدراسة المستفيضة والبحث العلمي المستمر

ب- وضع تنظيم وظيفي يرتبط بالحاجة ، هذا التنظيم يعتبر طريقه فعالة لتحقيق الهدف

ج – أن ينصب برنامج تطوير المنهج ويحسن على مدارس تقع فى وحده جغرافيه تسمح بالاتصال الشخصي بين الافراد المشتركين

د- الموازية بين التدرج والسرعة فى الوصول إلى إحداث التغير

هـ - ضرورة توفير الميزانيات والإسكانيات المادة والمتخصصين

و – استمرار تعديل البرنامج فى ضوء التقويم المستمر للمنهج ( 5 )

* دواعى تطوير المنهج :.

1- حدوث تطورات إجتماعية واقتصادية:.

 فى المجتمع تتطلب مراجعة مناهج التعليم فى المدراس لمعرفة مدى ملاءمتها لهذه التطورات فكل مجتمع حريص على نقل مقوماته الاساسية إلى ابنائه الذين يسولون الرسالة بعد آبائهم

2- حدوث تطورات فى المعرفة الانسانية :

 ان التربية سواء كانت عملية نقل ثقافى او تجديد للواقع الثقافى او تدريب الفرد على الحياه فى المجتمع تستمد مادتها من التراث الثقافى ومن أوجه نشاط الانسان

3- التطور فى العلم التربوى :.

 ونظريات بناء المناهج وليس هناك حاجة الى التدليل على ان الانسان يسعى دائما الى تطوير اسليبه بقصد الارتفاع فى مستوى الكفاية فى أى عمل به ، ومن هنا فهم دائب البحث عن الحقائق الجديدة التى تتيح له معرفه روسع بما يحيط به من ظروف وبالتالى تسمح باكتشاف سبل جديدة لم يكن يعرفها من قبل

3- نتائج تقويم المناهج :

مع أن ايه محاولة لمراجعة المناهج تعد امراً مرغوباً فيه فى أى مكان ، إلا ان هذا الدافع يزداد شدة بتأثر عوامل عدة مما يؤدى إلى الاحساس بالحاجة الى مراجعة البرنامج لاستبعاد ما قد يظهر فى اثناء تدريسها من نواح ليس ذات قيمه فى تحقيق الاهداف او الادخال نواح اخرى تظهر اهميتها بالنسبه لهذه

الاهداف ( 6 )

* أهمية تطوير المنهج :.

ان عملية تطوير المنهج عملية هامة لا تقل فى اهميتها عن عملية بنائه ، والدليل على ذلك هو أنه لو قمنا ببناء منهج بأحدث الطرق واحسن الاساليب ووفقا لأفضل الاتجاهات التربوية الحديثه بحيث يظهر إلى الوجود وهو فى منتهى الكمال ثم تركنا هذا المنهج عدة سنوات دونا أن يمسه أحد فسيحكم عليه بعد ذلك بالجمود والرجعية والتخلف مع ان المنهج فى حد ذاته لم يتغير ولم يتبدل .

وحيث ان المنهج يتأثر بالتلميذ والبيئة والمجتمع والثقافة والنظريات التربوية وحيث أن كل عامل من هذه العوامل يخضع لقوانين التغير المتلاحقه فلا التلميذ ثابت على حاله ولا البيئة ساكنه دون حراك ولا المجتمع جامد فى مكانه ولا الثقافة صلبه متحجرة ولا نظريات التعليم باقية على حالها فينتج من ذلك أن تطوير المنهج يصبح أمراً لا غنى عنه ولا مفر منه ( 7 )

* سياسة تطوير المناهج :.

وتنطلق فكرة التطوير من عنصرين هما أن المستوى لشىء ما قد يبد دون غيره من المستويات خاصة اذا قورن بما يناظره فى بعض المجتمعات الأخرى ، الالكثر تقدماً ، بمعنى الاحساسا بوجود نقص ما فى المخرجات التعليميه ، ثم وجود مصلحه ما تحتم عملية التطوير باعتبار أن الواقع لا يلبس حاجات المجتمع ولا يسعفه فى تحقيق طموحاته وأماله ( 8 )

* واقع سياسة تطوير المناهج :.

تتمثل هذه السياسة فى اربعة أهداف طويله المدى هى

1-   بناء الشخصية المصرية القادرة على مواجهة المستقبل

2-   تحقيق التنمية الشاملة

3-   إقامة المجتمع المنتج

4-   إعداد جيل من العلماء (9)

* استراتيجيات تطوير المنهج :.

ان تطوير المناهج فى الدول الغربية ما هى الا عملية بناء تتحدد فى ضوء الاجابة عن عدة اسئلة من يشترك فما وضع المناهج – بجانب مصمم المنهج – المدرسون ام المديون أم أولياء الامور ام التلاميذ وما صيغة الاجراءات التى يعمل بها عند البدء فى بناء المناهج ؟ أهى إجراءات ادارية تنظيمية ؟ وهل تعمل فى اطار لجان من هيئة التدريس أو فى اطار المجالس الاستشارية من الجامعة وكيف يتم تنظيم اللجان ؟

أ – بناء المناهج

        تبدء عملية البناء بالقرار الذى يحدد مكونات المناهج وكيفية تنظيمها .

ب- تصميم المناهج وتنظيمها

        وتصميم المناهج وتنظيمها ما هى إلا عملية واحدة تعنيان ترتيب عناصر المنهج مع ايجاد الارتباط فيما بينها وتتكون هذه العناصر من

1- المرامى والاهداف           2- المادة الدراسية أو المحتوى                 3- أنشطة التعلم

4- التقويم واساليبه

ج – تطبيق المناهج

        وهى العملية التى تلى وضع بنية المناهج بحد تطويرها وتعديلها وتهتم بالوسائل العملية التى تتبع فى تنفيذ هذه المناهج

د- تحسين المناهج :.

        يعنى تعديل المناهج الحالية دون تغير المفاهيم الاساسية او الهيكل العام

هـ تحديد المناهج

        التحديد يتضمن تغير الاساس النظرى الذى تقوم عليه المناهج بما فيه من قيم وفروض (10)

- خصائص تطوير المنهج فى الماضى :.

1- أن التطوير قديماً جزئياً أى يهتم فقط ببعض جوانب المنهج ويهمل الجوانب الاخرى .

2- وحتى اذا اهتم يجميع جوانب المنهج فان أهتمامه بكل جانب كان على حدة وبمعزل عن الجوانب الاخرى وتطوير كل جانب كانا يتم فى وقت خاص به

3- ولم يكن للتطوير فى الماضى خطه متكامله

4- لم يعتمد التطوير فى الماضى على التجريب بل أعتمد على الآراء الشخصية (11)

- أساليب التطوير القديمة والحديثة ومدى ما طرأ عليهما من تغير وتحسين

* اولاً :. التطوير بالحذف والاضافة والاستبدال

وهو الاسلوب الاكثر شيوعاً بين الساليب القديمة للتطوير نظراً لسهولته وبساطته وسرعة تنفيذه ، انصار هذا الاسلوب من التطوير ينظرون الى المنهج نظرة ضيقه فهو فى نظرهم مجموعة من المعلومات والحقائق والمفاهيم التى يدرسها التلاميذ فى صورة مواد دراسية . ويشمل التطوير بالحذف حذف مادة كاملة ، حذف بعض أجزاء المادة ، ويشمل التطوير بالاضافة اضافة مادة كاملة او بعض أجزاء من المادة

وعملية التطوير بالاستبدال لو حللنها لوجدناها تشمل ثلاث عمليات بسيطه هى :.

أ‌-     حذف كامل لمادة أو لجزء من اجزائها

ب‌- تعديل جوهرى للشىء المحذوف ينصب على المفاهيم والعلاقات والاساليب التى يقدم بها

ت‌- اضافة لبديل جديد ف ثوب جديد وبطريقة جديدة

ثانياً تطوير الكتب ، طرق التدريس والوسائل التعليمية :.

كان التطوير المتبع فى الماضى يتم فى كل جانب هذه الجوانب على حدة دون أن يكون بينهما أى ترابط أو تنسيق مما جعل النتائج التى كان يصل إليها التطوير محدودة وغير فعاله لانه من المسلم به فى ميدان المناهج أن الكتاب المدرسى مرتبطا ارتباطاً وثيقاً بطرق التدريس وطرق التدريس مرتبطه بدروها ارتباطا وثيقاً بالوسائل التعليميمة وهكذا نجد أن هذه المجالات الثلاثة تمثل فى الواقع ميدانا واحد يوثر كل مجال منهما فى المجالات الآخرى ويتأثر بها .

* المحاولات التى بذلت لتطوير الكتاب المدرسى :.

1- تزويد التلاميذ بالمعلومات مع التركيز على ما هو حديث

2- تهيأت الفرص أمام التلاميذ لاكتساب أكبر قدر يمكن من الخبرات المربية

3- تشجيع التلاميذ مع القرارة الخارجية والاطلاع

4- المساهمة فى تنمية قدرة التلاميذ على المعلومات ببعض واستنتاج ما هو أساس منها .

5- تصوير التلميذ على الحكم على ما يقرأ وابداء رأيه والتعليق والنقد حتى يكون قادرا فيما بعد على المساهمة فى التطوير

ثالثاً تطوير الامتحانات :.

يمكن القول بأن اسلوب تطوير الامتحانات هو من الاساليب القديمة للتطوير لانه ينصب على جانب ويعمل باقى الجوانب وحيث ان الامتحانات تعتبر وسيلة من وسائل التقويم المتعددة فمن الضرورى وسائل التقويم بأكملها بدلاً من تطوير وسيلة واحدة وترك باقى الوسائل

- خامساً إدخال بعض التحديات على النظم التربوية ومنها :.

الاهتمام بالهويات – نظام اليوم الدراسى الكامل – نظام الحكم الذاتى بالمدارس مجالس الاباء والمعلمين – بطاقات التلاميذ – نظام النقل الآلى للتلاميذ من صف إلى صف ، ولقد تصور البعض أنه يمكن التوصل إلى التطوير بمعناه الحقيقى الا لذل تم الاحد بمثل هذه التجديدات التربوية اعتقادا منهم بأنها تمثل انطلاقة جبارة فى مجال التربية وبأنها تمثل التطوير فى اسمى صورة وأشكاله .

- سادساً : تعديل السلم التعليمي :.

حيث يرى البعض ان مراجعة السلم التعليمى وتعديلة امر ضرورى عند القيام بالتطوير وذلك لأن تعديل السلم التلعيمى يغير من مدة الدراسة بالمراحل التعليمية المختلفة وتغير مدة الدراسة يودى بدوره إلى تغير جوانب المنهج

الأسباب التي تؤدي إلى تعديل السلم التعليمي

1-   تحديد السن المناسب للقبول بالمدرسة الابتدائية

2-  تحديد عدد سنوات الدراسة لكل مرحلة

3-  تحديد الوقت المناسب للتخصص

سابعاً الأخذ بنظام السعات المتعددة :.

يتلخص هذا النظام فى تحديد عدد من الساعات يجب على الطالب دراسته لكى يتخرج ويحصل على شهادة معينه

ثانياً الأخذ بنظام المدرسة الشاملة :.

المدرسة الشاملة هى أما بديله للمدرسة الثانوية بكافة تخصصاتها ويطلق عليهما المدرسة لاثانوية الشاملة وهى بذلك تمثل مرحلة من المراحل التعليمية المتتابعه وعلى هذا الأساس فان الطالب الذى يلتحق بها يشترط فيه الحصول على شهادة إتمام المدرسة الاعدادية وفى بعض الاحيان تضم المدرسة الشاملة أكثر من مرحلة تعليمية كالمتوسطة والثانوية معاً

* الاهداف التربوية للمدرسة الثانوية الشاملة

1- محاولة القضاء على الذى واجبة فى التعليم

2- العمل على ربط الدراسة بالحياة

3- المساهمة فى اشباع ميول التلاميذ وتنمية مهاراتهم بصورة افضل (12)

- اتجاهات تطوير المناهج فى الوطن العربى :.

1- التطلع إلى حياة افضل

2- إيمان القيادات التربوية بأنه لا سبيل لتطوير المنهج بالاسلوب العلمى إلا من خلال عملية التخطيط

3- إيمان القيادات التربوية بأن تصميم وتطوير المنهج يأتى على رأس قائمة مجالات التحديث فى التربية

4- إيمان القيادات التربوية بأن الخبرات العالمية فى ميدان التربية يجب أن تكون أحد المنطلقات الرئيسية فى عملية تطوير المنهج (13)

معوقات التطوير :.

من الممكن تقسم المعوقات التى تواجه عملية التطوير إلى اربعة انواع كالتالى

اولاً المعوقات المالية :.

        حيث ان التطوير يكلف أمولاً طائله تنفق فى النواحى التالية

1-   لإقامة المبانى المدرسية المتطورة

2-   التجهيزات

3-   الكتب المدرسية وكتاب المعلم والكتيبات المصاحبة

4-   المكتبات الشاملة

5-   الأنشطة والخدمات

6-   زيادة الرواتب والحوافر الماديه للقائمين بالعملية التعليميه

7-   البحث والتجريب

ثانياً المعوقات المادية تشمل :.

1-   المبانى المدرسية

2-   الأجهزة والمعدات والوسائل

3-   صعوبة توفير الكتب الدراسية اللازمة كماً ونوعاً .

ثالثاً المعوقات البشرية . تتركز فيما يلى

1-   ندرة الخبراء والمتخصصين

2-   الإدارة المدرسية

3-   توفير الأعداد الكافية من المعلمين كماً نوعاً

رابعاً معوقات اخرى تتمثل فى :.

1-   الروتين                

2-   عوامل سياسية

3-   الرأى العام وبعض الاتجاهات السائدة فى المجتمع

4-   المناهج والتضارب

5-   انتشار الأميه

6-   نقص الإحصائيات وعدم دقتها (14)


المراجع

1- نبيه محمد حمودة ، منصور أحمد عبد المنعم ، المناهج النظرية والتطبيق ، القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية ، 1981 ص 140 : ص 142

2- محمد السيد على ، علم المناهج الأسس والتنظيمات فى ضوء الموديولات ، دار الفكر العربى ، ط2 ، 2000 ، ص 386 : ص 387

3- وليد عبد اللطيف هو انه ، المدخل فى إعداد المناهج الدراسية ، دار المريخ للنشر ، 1408 هـ / 1988م ، ص 43 : ص 44

4-   إبراهيم بسيونى عميرة ، المنهج وعناصره ، دار المعارف : الطبعة الاولى : ص 43

5- صديقة أحمد زكى عبد القادر ، دور الادارة التعليمية فى تطوير المناهج ، دار المريخ للنشر : ط 1405 هـ - 1984 م ، ص 117

6- محمود أبوزيد إبراهيم ، المنهج الدراسى بين التبعية والتطوير ، مركز الكتاب للنشر : الطبعة الاول 1411 هـ - 1991 م ، ص 193

7-   حلمى أحمد الوكيل ، تطوير المناهج ، مكتبة الأنجلو المصرية ص 22 : ص 23

8-   ابراهيم محمد عطا ، المناهج بين الصالة والمعاصرة ، مكتية الأنجلو المصرية : الطبعة الثانية 1999 ،

9-   إبراهيم محمد عطا : ( مرجع سابق )

10- عبد الرحمن حسن ، طاهر عبد الرازق ، استراتيجيات تخطيط المناهج وتطويرها فى البلاد العربية ، 1982 ، ص 263 : ص 264

11- حلمى أحمد الوكيل : ( مرجع سابق ) : ص 33

12- حلمى أحمد الوكيل : ( مرجع سابق ) : ص 35 : ص 102

13- أحمد حسين اللقانى ، المناهج بين النظرية والتطبيق ، الطبعة الثانية ، عالم الكتب ، 1989 ، ص 224 : ص 425

14- حلمى أحمد الوكيل ، تطوير المناهج ، الطبعة الأول ، القاهرة : دار الفكر العربى ، 1425 هـ - 2005 م ، ص 187 : ص210 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.