• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الخشمان يحمل ترمب ونتينياهو مسؤولية الأرهاب في مختلف مناطق العالم - تفاصيل

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2019-03-15
1227
الخشمان يحمل ترمب ونتينياهو مسؤولية الأرهاب في مختلف مناطق العالم - تفاصيل

 قال رئيس حزب الاتحاد الوطني النائب السابق الكابتن محمد الخشمان لن زراعة وصناعة الأرهاب منهج متبع من عقود واليوم وصلنا الى مرحلة الحصاد ... واضاف الخشمان في منشور على الفيسبوك أنه اسبوع حافل في انواع مختلفه من الأرهاب في مختلف مناطق العالم بدا من طفل البرازيل مرورا بنتينياهو وتصريحاته العنصريه ومن ثم ابواب المسجد الأقصى وصولا الى نيوزلاندا ... وتاليا نص المنشور : زراعة وصناعة الأرهاب منهج متبع من عقود واليوم وصلنا الى مرحلة الحصاد ... اسبوع حافل في انواع مختلفه من الأرهاب في مختلف مناطق العالم بدا من طفل البرازيل مرورا بنتينياهو وتصريحاته العنصريه ومن ثم ابواب المسجد الأقصى وصولا الى نيوزلاندا ... متى سنصحوا من غيبوبتنا.... القصه ليست في الدين والمعتقد ولكنها في البيئه والتربيه والظلم والأستبداد العالمي بنظره بوليسيه وعنصريه لحكم واستعمار دول العالم الثالث والدول الفقيره . هذا هو نتاج الأبتعاد عن الديمقراطيه والتصفيق والتسحيج للدكتاتوريات العالميه واللهث خلفها .... المسؤوليه الكامله عن هذا الحادث الأليم تتحملها سياسة البنتاغون ونتينياهو في دعواته ليهودية الدوله والتفريق بين المعتقدات والرسائل السماويه ... المسؤووليه الكامله يجب ان يتحملها ترمب ونتينياهو ومن والاهم ... وللحديث بقيه.... واستنكر ايضا الخشمان في منشور سابق العاب البلاي ستيشن العنيفة ,التي يتم من خلالها زرع ثقافة العنف في عقول الأطفال والشباب ,واصفا هذا العالم بأنه مصنعا للارهاب , حيث يريد هنا أن يبين بأن عالم الالعاب الالكترونية عالم اصبح يسوده الشر ,وتعليم وممارسة العنف فيه يتفاقم ,ومجابتها ليست بالهينة ,وللاسف يعيش فيه الأطفال ساعات طويلة دون رقيب او رعاية أو اهتمام من قبل الاهل لما يقضون وقتهم فيه . . حيث قال :أن الحادثه بتذكرني بالعاب البلاي ستيشن وكيف يتم زرع ثقافة العنف في عقول الأطفال والشباب فهذه صناعة الأرهاب

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.