• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

Orange الأردن تخرّج طلبة مختبر (OYIL) في "اليرموك"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2019-08-20
1004
Orange الأردن تخرّج طلبة مختبر (OYIL) في

 -خرّجت Orange الأردن مؤخراً الطلبة المنتسبين لمختبرOrange اليرموك الإبداعي (OYIL)، بعد أن أنهوا برنامج التدريب المخصص لطلبة كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية في جامعة اليرموك، والذي استمر لستة أشهر واشتمل على ثلاثة مجالات رئيسية، وهي تطبيقات الهواتف الذكية، تطوير الشبكات وتطبيقات أجهزة الكومبيوتر، إضافة إلى تزويد الطلاب بالمهارات التقنية والفنية.

وهنّأ الرئيس التنفيذي لـ Orange الأردن، تيري ماريني، خريجي (OYIL)، مشيداً بجهودهم المميزة ورغبتهم الكبيرة في تعلم كل ما هو جديد في مجال تكنولوجيا المعلومات، والحصول على خبرات جديدة تُضاف إلى تحصيلهم الأكاديمي وتعزز من قدرتهم على إيجاد فرص عمل لهم عند تخرجهم من الجامعة، خاصة أنه قد تم تصميم الدورات لتتوائم مع متطلبات سوق العمل، بحيث يتم تزويد الطلبة بالمهارات التقنية اللازمة للبدء في حياتهم العملية.

وأكد ماريني على أهمية الشراكة الاستراتيجية التي تجمع Orange الأردن مع جامعة اليرموك، ذلك أنها تعتبر تجسيداً لأولويات استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية التي تولي الاهتمام الكبير بقطاعي التعليم والشباب، قائلاً إن الشركة وبموجب هذه الشراكة تقوم بتوفير التدريب المناسب لطلبة كلية الحجاوي في فصل التخرج، بالإضافة إلى تقديم الدعم المالي لمختبر (OYIL) في مجمع الريادة الأكاديمية للتميز في الكلية، إضافة إلى تزويد الجامعة بالمعدّات والأدوات المتطورة وخدمات الاتصالات اللازمة، لتعزيز تجربة الطلاب وإكسابهم المهارات اللازمة لبناء مستقبلهم المهني.

وتسعى Orange الأردن إلى تعزيز دورها الرائد في دعم كافة فئات المجتمع المحلي، وخصوصاً فئة الشباب، وذلك من خلال عقد الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية مع العديد من المؤسسات التعليمية المتميزة، التي تركّز على إعداد الشباب وتسليحهم بالمعرفة والخبرة والمهارات العملية، التي تؤهلهم للاندماج في عملية التنمية الشاملة في جميع محافظات المملكة.

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.