• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

فيلادلفيا تنظم ملتقى القصاصين الشباب السابع

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2020-01-23
921
فيلادلفيا تنظم ملتقى القصاصين الشباب السابع

 انطلقت في قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة فيلادلفيا يوم الاثنين الماضي فعاليات ملتقى القصاصين الشباب برعاية مستشار الجامعة الأستاذ الدكتور مروان كمال، بمشاركة ثلاثة عشر قاصّا وقاصّة من مختلف الجامعات الأردنية، وبحضور ضيف شرف الملتقى القاص محمد خليل.

وقد تضمّن الملتقى جلسة افتتاح وأربع جلسات إبداعية، وفي جلسة الافتتاح التي أدارتها الدكتورة نداء مشعل رئيسة القسم وأكّدت فيها على ضرورة تفعيل الجامعات لدورها في خدمة الشباب المبدع تحدّث عميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد عبيد الله عن القصّة القصيرة وخصوصيتها وتقنياتها الفنيّة، أما راعي الاحتفال الدكتور مروان كمال فقد أكدّ على أن جامعة فيلادلفيا حريصة على دعم الإبداع والمبدعين في جميع المجالات، وهذا جزء من دورها الريادي في خدمة المجتمع، وفي نهاية الجلسة تحدّث القاصّ محمد خليل عن خصوصية علاقته بالقصّة القصيرة.
وقد قدّم القصاصون الشباب قرارات لبعض من إبداعاتهم في الجلسات التالية، فقد قرأ في الجلسة الإبداعية الأولى التي أدارها الدكتور عمر كفاوين وقدّم فيها القصاصون الشباب: عاتكة البوريني، عبد الرحمن دراوشة، ربى الشوشي، دينا ملكاوي.
أمّا الجلسة الثانية فقد أدارها الدكتور يوسف ربابعة وقرأ فيها: إقبال الحصان، وعمرو شرف، وتمارا الهوارين، وبشرى مرزوق.
وفي الجلسة الإبداعية الثالثة التي أدارتها الدكتورة هالة العبوشي فقد تحدّث كل من للقاصين الشباب: عمر الطاهر، سلام رحّال، فاطمة ألماظ، ريم العبسي، زينب العزيزي
وفي الجلسة الختامية تحدّث الدكتور غسان عبد الخالق منسق الملتقى عن القصة القصيرة واقعها وطموحها، كما قدّم القاصّ محمد خليل شهادة إبداعية حول مجمل تجربته القصصية.
وفي ختام الملتقى الذي حضره رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور معتز الشيخ سالم والأستاذ الدكتور خالد السرطاوي نائب الرئيس وعدد من العمداء تمّ تقديم درع تكريمي لضيف الملتقى وشهادات تقدير للقصاصين الشباب.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.