الهواري يرجح انتهاء الموجة الثالثة منتصف كانون الثاني

 

وأوضح، سببان لزيادة الإصابات؛ وهي: الانفتاح الشامل على مستوى العالم، وبدء انخفاض مناعة المطعوم بعد الشهر السادس "ومن هنا جاءت فكرة الجرعة المعزوزة”.

 

ودعا إلى التوجه لأخذ المطاعيم، مشيرا إلى ضرورة التشاركية مع المواطنين في المحافظة على الوضع الوبائي وتدوير عجلة الاقتصاد.

 

وأشار إلى أن استعدادات الوزارة عالية في ظل الموجة الثالثة بينما شهد العالم الدخول في الموجات الرابعة أو الخامسة، مؤكدا أن المناعة المجتمعية تجاوزت 74%.

 

"عدد الإصابات المسجلة في الأسبوع الوبائي الحالي مقارنة بذات الأسبوع من عمر الموجتين السابقتين أقل”، وفق الهواري، مبينا أن الفارق في هذه الموجة هو ارتفاع مستوى التطعيم مقارنة بالموجتين السابقتين.

 

وقال إن الإصابات في الموجة الثالثة بدأت بالاستقرار، مرجحا أن تنتهي الموجة منتصف كانون الثاني المقبل.

 

وشدد على أن التعليم وجاهي والامتحانات الفصلية أيضا، "كما سيستمر الفصل الثاني وجاهيا، ولا نية للعودة إلى الإغلاقات والحظر بنوعيه الكلي والجزئي