• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

لماذا طوارئ مستشفى الكندي اصبح الخيار الاقرب للحالات الطارئة؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2025-07-09
492
لماذا طوارئ مستشفى الكندي اصبح الخيار الاقرب للحالات الطارئة؟

 يتعاظم دور مستشفى الكندي عاما بعد عام كمقدم نوعي للخدمات الطبية والصحية في مقدمة المستشفيات الخاصة في الاردن والعاصمة عمان انسجاما مع الهدف الذي وضعه مؤسسه الدكتور محمد خريس ليكون وجهة طبية متكاملة وعنصرا اساسيا في نهضة القطاع الطبي الاردني مكملا ومساندا للمنظومة الصحية الاردنية.

 
حيث اصبح مستشفى الكندي الذي يقع في قلب العاصمة الاردنية عمان وفي موقع جغرافي قريب من مختلف مناطق العاصمة وما حولها وجهة اولى للمرضى والحالات الطبية الطارئة بفضل السمعة العطرة للمستشفى ولا سيما قسم طوارئ مستشفى الكندي المجهز باحدث التجهيزات الطبية الضرورية لانقاذ حياة المريض ، وبكوادر طبية وتمريضية متميزة المستوى.
 
واخذ قسم طوارئ الكندي على عاتقه ان يكون في قمة الجاهزية على مدار الساعة لاستقبال الحالات المرضية الطارئة والتعامل معها باحترافية طبية ، وجعل هدف انقاذ المريض القادم للطوارئ اولوية قصوى.
 
ويوفر قسم طوارئ مستشفى الكندي عدد من اطباء الطوارئ ذوي الخبرة تساندهم خبرات تمريضية وفنية ، تضع حياة المريض في ايدي امينة.
 
حيث يبدأ الاستعداد من خلال خطة استجابة لانقاذ الحالة الطارئة بدءً من نقلها بسيارة الاسعاف والتواصل مع فريق الانقاذ فيها ، ليتم وضع خطوات استقبال المريض لحظة وصوله قسم الطوارئ واتخاذ اجراءات انعاش وانقاذ الحالة ، واتخاذ الاجراءات الطبية من كشف طبي اولي واجراء فحوصات وصور شعاعية حسب الحالة والحاجة.
 
هذا بالاضافة الى الامكانيات اللوجستية التي يوفرها مستشفى الكندي من خلال عدد من سيارات الاسعاف المجهزة باحدث المعدات الطبية وفرق الطوارئ التي تتابع حالة المريض اولا بأول حتى وصوله الى قسم الطوارئ وتأمين وصوله باسرع وقت ممكن واجراء الاسعافات الاولية الضرورية
 
حيث يتبنى قسم طوارئ مستشفى الكندي رؤية طبية انسانية احترافية تتمثل في هذه الرسالة:
 
في اللحظات التي تُحسب بالثواني… لا مجال للتردد.
قسم الطوارئ في مستشفى الكندي لا ينام، لا يتباطأ، لا ينتظر الأوامر.
هو النبض الأول لكل أزمة… والخط الدفاعي الذي لا يُكسر.
بأطباء خبراء، أجهزة متقدمة، واستجابة تُقاس بالثواني، نواجه الألم قبل أن يتضاعف، ونتعامل مع الخطر قبل أن يتحوّل إلى كارثة.
هنا، تبدأ الحكاية أحيانًا من لحظة انهيار… لكنها لا تنتهي إلا باستقرارك.
لأن الطوارئ ليست مكانًا… إنها وعد بالجاهزية، في كل لحظة.
 
 
 
 
  •  
  •  
  •  
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.