• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

قناة صهيونية ناطقة بالعربية على نايل سات ولها مكتب في عمان

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-07-20
1107
قناة صهيونية ناطقة بالعربية على نايل سات ولها مكتب في عمان

اكدت جريدة الاسبوع المصرية ان الكيان الصهيوني اطلق مؤخرًا أول فضائية عبر القمر الصناعي المصري، تبث عبر القمر "نايل سات" علي التردد 10892.

 واشارت الصحيفة التي عنونت خبرها بكلمة "فضيحة"الى ان القناة المسماة "ميكس" تحاول التعتيم وإخفاء هويتها الصهيونية، إلا أن أرقام الهواتف والإعلانات التي تبثها كشفت عن أمرها، فجميع المنتجات المعلن عنها "إسرائيلية" وتصنع داخل الكيان الصهيوني، مثل فرشات "عميناح"، إضافة إلي إعلانات خاصة عن مطاعم " إسرائيلية" منتشرة في طبريا ونهاريا وتل أبيب.
وبحسب الصحيفة فاصحاب هذه الفضائية هم "الإخوة حمام" يحملون الجنسية "الإسرائيلية" ويتحدثون، ويتحركون بين تل أبيب وعمان والقاهرة ورام الله و دبي و الدوحة و روما.
ويتكون طاقم القناة "الإسرائيلية" الجديدة من حوالي ثمانين شخصا ويضم مذيعات ومذيعين يتحدثون بالعربية و مقرها في شارع بن غوريون في حيفا. ولها مكاتب في القاهرة و عمان و روما و رام الله. وفق تأكيد الصحيفة.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

محسن عبد القدوس20-07-2010

هم من عرب فلسطين 48 بعدين انا بعرف انو في اتفاقية سلام بين الاردن ومصر من جهة مع اسرائيل من جهة اخرى فا شو المانع من التعامل مع هدول الجماعة حتى لو كانو يهود
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

محسن عبد القدوس20-07-2010

هم من عرب فلسطين 48 بعدين انا بعرف انو في اتفاقية سلام بين الاردن ومصر من جهة مع اسرائيل من جهة اخرى فا شو المانع من التعامل مع هدول الجماعة حتى لو كانو يهود
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

محسن عبد القدوس20-07-2010

هم من عرب فلسطين 48 بعدين انا بعرف انو في اتفاقية سلام بين الاردن ومصر من جهة مع اسرائيل من جهة اخرى فا شو المانع من التعامل مع هدول الجماعة حتى لو كانو يهود
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.