كيلنتون يتمنى مصادقة مونيكا قبل موته

ووصف صحافيون هذه الرغبات بأنها اقرب الى الاستعراضية على الطريقة السينمائية، وفي طليعة هذه الرغبات التي وصفها بالمعقولة والممكنة ان يحمل حفيداً له ويداعبه، وأن يغازل المغنية الليدي غاغا، والثالثة ان ينجح في وقف انتشار مرض الايدز في دول العالم الثالث، والرابعة ان يخوض جولة ثالثة تكون حاسمة من الملاكمة ضد المحقق الخاص كينيث ستار، الذي تولى التحقيق في فضيحته وعلاقته بموظفة البيت الابيض مونيكا لوينسكي، والخامسة ان يشرح لنائبه السابق آل غور همسا حقيقة تفكيره العميق في مسألة التغيرات المناخية وأنه يعتبرها هراء، والسادسة ان يبلغ تيبر غور التي انفصلت عنه أخيراً همسا بأن آل غور بائس، والسابعة أن يشهد تعيين زوجته هيلاري سفيرة لاميركا في الهند او اي دولة أخرى لا تقل عن الهند في بعدها عن ضاحية تشاباكوا في نيويورك، والثامنة ان يتسلق جبل كلمنجارو في تنزانيا، والتاسعة ان يعانق المغنية والممثلة الكندية نيللي فورتادو، والعاشرة ان يذهب في رحلة تزلج وغوص في تايلاند، والثانية عشرة ان يذهب الى تلفزيون فوكس نيوز وهو ثمل للمشاركة في حفل لها ليبلغ الحضور بموقفه من المسؤولين فيها، والثالثة عشرة أن يشارك في سباق ماراثوني، والرابعة عشرة ان يصبح صديقاً لمونيكا لوينسكي على الموقع الاجتماعي الفيس بوك، ويقول إنه يعتقد بأن ذلك هو اقل ما يمكنه القيام به، والخامسة عشرة ان يصبح شريكاً هادئاً في مطعم وبار متواضع، والسادسة عشرة ان يسهم في نشر الوعي في العالم حول مخاطر النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب على ملايين الاطفال، والسابعة عشرة مشاركة مضيفة مطعم - اللوبستر الاحمر - تنظيم اجتماعات ذات طبيعة انتخابية وسياسية، والثامنة عشرة ان يتصل بالمرشح الجمهوري السابق للرئاسة الاميركية السيناتور جون ماكين هاتفياً بعد منتصف الليل ليصرخ عليه باللغة الفيتنامية، والتاسعة عشرة ان يقول للرئيس الاميركي الـ41 جورج بوش الاب ان الرئيس الـ43 جورج الابن سيّئ للغاية، وأما العشرون فهي الرقص في البرنامج الاستعراضي التلفزيوني ستارز بيبي.