• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

وزير التربية الأسبق منذر المصري في ذمة الله

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-09-06
1562
وزير التربية الأسبق منذر المصري في ذمة الله

انتقل الى رحمة الله مساء الإثنين وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور منذر المصري "أبو واصف" عن عمر يناهز 75 عاما في مركز الحسين للسرطان في عمان بعد معاناة طويلة من مرض عضال .

 أسرة "العراب نيوز" تعزي آل المصري الكرام وتسأل المولى عز وجل أن يتغمد فقيدهم بواسع رحمته ويلهمهم الصبر والسلوان.
 
المرحوم منذر المصري في سطور:
 
المصري من مواليد نابلس عام 1935, يحمل المرحوم درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة لندن 1958وماجستير هندسه كهربائية من جامعة بيرمنجهام 1959 وبكالوريوس رياضيات جامعة لندن 1961 و درجة الدكتوراة في التعليم التقني من جامعة لندن 1985 .
 
كما شغل المصري المناصب التالية :
 
- 1995-1996 رئيس المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية
 
- 1988-1995 امين عام وزارة التربية والتعليم
 
- 1977-1988 مدير عام مؤسسة التدريب المهني
 
- 1972-1977 مدير التعليم المهني في وزارة التربية والتعليم
 
- 1966-1972 مدير الكهرباء في بلدية نابلس
 
- عضو في نقابة المهندسين الاردنيين
 
- زمالة معهد المهندسين الكهربائيين بريطانيا
 
- زمالة معهد الادارة – بريطانيا
 
- 1996-1997 وزير التربية والتعليم
 
- 1997-1998 وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

نور الدين جودت الناظر07-09-2010

رحمك الله يا أبو واصف والى جنة الخلد
ايها المربي والانسان والمسؤول والمدير والوزير
انا لله وانا اليه راجعون...وعزائي الى الاهل والاحبة آل المصري الكرام
المهندس نور الدين الناظر
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

نور الدين جودت الناظر07-09-2010

رحمك الله يا أبو واصف والى جنة الخلد
ايها المربي والانسان والمسؤول والمدير والوزير
انا لله وانا اليه راجعون...وعزائي الى الاهل والاحبة آل المصري الكرام
المهندس نور الدين الناظر
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.