• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

النائب "الرفوع" : التضييق على الاعلام لم يعد مقبولا اليوم

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-12-22
1584
النائب "الرفوع" : التضييق على الاعلام لم يعد مقبولا اليوم

قالت النائبة امل الرفوع ان الاصلاح يشكل منظومة سياسية واقتصادية وادارية واجتماعية متكاملة ، يتواكب مع اصلاح سياسي يحقق المشاركة الشعبية في صنع القرار يتمثل في ايجاد الظروف الكفيلة بتطوير الحياة السياسية وذلك باعطاء الاولوية لدراسة قانون الانتخاب المؤقت تمهيدا لاعتماده قانونا دائما يضمن استقرار هذا التشريع في حياتنا السياسية وهذا ينطبق ايضا على قانون اللامركزية وكل التشريعات الناظمة للعمل السياسي، والكفيلة بتحقيق التنمية الشاملة التي لن تتحقق من دون مشاركة المجتمع المدني والاحزاب الوطنية.

 وقالت ان التضييق على الاعلام في عالم اليوم المنفتح لم يعد مقبولا ، حيث انني اوكد على بناء جسور من الثقة بين كافة السلطات وبين الاعلام حتى تتحقق المشاركة الايجابية المسؤولة لخير وطننا العزيز والحكومة مطالبة بالعمل على تطويره واحترام حقه في العمل بحرية واستقلالية ليتسم بالمهنية والاستقلالية والمصداقية ، وليصبح اعلاما مواكبا لتحديات العصر في اطار تشريع عصري يكفل تحقيق هذه الغايات وفي مقدمتها دعم وتعزيز نقابة الصحفيين وتفعيل قانون الحق في الحصول على المعلومات وضمان الحق في حرية الراي والتعبير المنصوص عليها في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنيه والسياسيه المصادق عليه من قبل الحكومة الاردنية .
 
واضافت ان قضايا الفقر والبطاله لا تزال تعاني قصورا عن تحقيق مبتغاها، ولا بد من توجيه الخطط والمشاريع الهادفة الى مكافحة هاتين الافتين والحد من تفاقمهما وعلى وجه الخصوص في المناطق التي بالكاد تصلها برامج وخطط التنمية ومنها على سبيل المثال لا الحصر جنوب الاردن ومناطق مثل الطفيله ومعان والكرك ومناطق الاغوار من شماله الى جنوبه وقد يكون في الاسراع بقانون اللامركزيه خطوة قد تحقق التوزيع العادل للموارد متطلعين الى ان تظهر نتائج برامج الحكومه بالسرعة اللازمه وان يتلمس المواطن العادي هذه النتائج وان تتوقف الحكومه عن فرض مزيد من الضرائب .
 
وقالت ان الحكومه بحاجة الى اجتثاث الفساد ومحاربته لانه عدو التنميه الاول وبغياب المحاسبة والشفافيه فان الاردن سيبقى يعاني عجزا وترديا في موارده وسيزداد الفقير فقرا .
 
وقالت ان على الحكومه اتخاذ الاجراءات التي تحول دون تزايد العنف المجتمعي وغلاء الطاقة، وارتفاع المواد الغذائية، وتردي نوعية المياه وتراجع كمياته وتراجع قطاع الزراعة في الوفاء باحتياجات المواطن من المواد الغذائيه من خلال العمل على تحقيق تجانس ووئام وطني بين كل الاردنيين للتفرغ لبناء وطن كريم عزيز باهله والاستثمار في مجال الطاقة البديله المتجدده وفي مقدمتها طاقة الشمس التي تسطع في سماء الاردن معظم ايام السنه ليسهم ذلك ايضا في الحد من التدهور البيئي المتمثل بالتغير المناخي الذي نشهده الناجم عن استخدام الوقود الاحفوري ناهيك عن ضرورة التوسع في برامج التشجير حماية للبيئة ومنعا لمزيد من التدهور في التربه وتشجيع المزراع وحمايته وتوفير اسباب نجاحه ليسهم في تامين سلة غذاء المواطن وباسعار معقوله كما ان الحاجة ماسة لان تعمل الحكومه الموقره على تطوير قطاع التعليم في مختلف مراحله ، وتحسين اوضاع المعلمين المعيشية والاجتماعية وتطويرها .
وقالت النائبة امل الرفوع ان الاصلاح يشكل منظومة سياسية واقتصادية وادارية واجتماعية متكاملة ، يتواكب مع اصلاح سياسي يحقق المشاركة الشعبية في صنع القرار يتمثل في ايجاد الظروف الكفيلة بتطوير الحياة السياسية وذلك باعطاء الاولوية لدراسة قانون الانتخاب المؤقت تمهيدا لاعتماده قانونا دائما يضمن استقرار هذا التشريع في حياتنا السياسية وهذا ينطبق ايضا على قانون اللامركزية وكل التشريعات الناظمة للعمل السياسي، والكفيلة بتحقيق التنمية الشاملة التي لن تتحقق من دون مشاركة المجتمع المدني والاحزاب الوطنية.
وقالت ان التضييق على الاعلام في عالم اليوم المنفتح لم يعد مقبولا ، حيث انني اوكد على بناء جسور من الثقة بين كافة السلطات وبين الاعلام حتى تتحقق المشاركة الايجابية المسؤولة لخير وطننا العزيز والحكومة مطالبة بالعمل على تطويره واحترام حقه في العمل بحرية واستقلالية ليتسم بالمهنية والاستقلالية والمصداقية ، وليصبح اعلاما مواكبا لتحديات العصر في اطار تشريع عصري يكفل تحقيق هذه الغايات وفي مقدمتها دعم وتعزيز نقابة الصحفيين وتفعيل قانون الحق في الحصول على المعلومات وضمان الحق في حرية الراي والتعبير المنصوص عليها في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنيه والسياسيه المصادق عليه من قبل الحكومة الاردنية .
واضافت ان قضايا الفقر والبطاله لا تزال تعاني قصورا عن تحقيق مبتغاها، ولا بد من توجيه الخطط والمشاريع الهادفة الى مكافحة هاتين الافتين والحد من تفاقمهما وعلى وجه الخصوص في المناطق التي بالكاد تصلها برامج وخطط التنمية ومنها على سبيل المثال لا الحصر جنوب الاردن ومناطق مثل الطفيله ومعان والكرك ومناطق الاغوار من شماله الى جنوبه وقد يكون في الاسراع بقانون اللامركزيه خطوة قد تحقق التوزيع العادل للموارد متطلعين الى ان تظهر نتائج برامج الحكومه بالسرعة اللازمه وان يتلمس المواطن العادي هذه النتائج وان تتوقف الحكومه عن فرض مزيد من الضرائب .
وقالت ان الحكومه بحاجة الى اجتثاث الفساد ومحاربته لانه عدو التنميه الاول وبغياب المحاسبة والشفافيه فان الاردن سيبقى يعاني عجزا وترديا في موارده وسيزداد الفقير فقرا .
وقالت ان على الحكومه اتخاذ الاجراءات التي تحول دون تزايد العنف المجتمعي وغلاء الطاقة، وارتفاع المواد الغذائية، وتردي نوعية المياه وتراجع كمياته وتراجع قطاع الزراعة في الوفاء باحتياجات المواطن من المواد الغذائيه من خلال العمل على تحقيق تجانس ووئام وطني بين كل الاردنيين للتفرغ لبناء وطن كريم عزيز باهله والاستثمار في مجال الطاقة البديله المتجدده وفي مقدمتها طاقة الشمس التي تسطع في سماء الاردن معظم ايام السنه ليسهم ذلك ايضا في الحد من التدهور البيئي المتمثل بالتغير المناخي الذي نشهده الناجم عن استخدام الوقود الاحفوري ناهيك عن ضرورة التوسع في برامج التشجير حماية للبيئة ومنعا لمزيد من التدهور في التربه وتشجيع المزراع وحمايته وتوفير اسباب نجاحه ليسهم في تامين سلة غذاء المواطن وباسعار معقوله كما ان الحاجة ماسة لان تعمل الحكومه الموقره على تطوير قطاع التعليم في مختلف مراحله ، وتحسين اوضاع المعلمين المعيشية والاجتماعية وتطويرها .
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

بصيرا14-02-2011

ارجو من سعادة النائب حل قضايا الفساد الموجودة في الجمعيات الخيرية في لواءبصيرا.....!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

بصيرا14-02-2011

ارجو من سعادة النائب حل قضايا الفساد الموجودة في الجمعيات الخيرية في لواءبصيرا.....!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

بصيرا14-02-2011

ارجو من سعادة النائب حل قضايا الفساد الموجودة في الجمعيات الخيرية في لواءبصيرا.....!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.