• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

"التربية" ترفع 16097 معلما ومعلمة للفئتين الأولى والثانية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-12-28
1378
"التربية" ترفع 16097 معلما ومعلمة للفئتين الأولى والثانية

صرح أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية الدكتور سامي المجالي بان وزارة التربية والتعليم استكملت بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية كافة الإجراءات النهائية لترفيع 16097 معلماً ومعلمة ترفيعاً وجوبياً وجوازياً من الفئتين الأولى والثانية وفق أسس الترفيعات المعتمد.

 واضاف الدكتور المجالي إن الترفيع الوجوبي من الفئة الأولى سيشمل 9684 معلماً ومعلمة وموظفاً وموظفة، من بينهم 113 سيتم ترفيعهم إلى الدرجة الخاصة، فيما سيشمل الترفيع الوجوبي من الفئة الثانية 1973 معلماً ومعلمة.
 
وبين إن الترفيع الجوازي من الفئة الأولى سيشمل 3746 معلماً ومعلمة وموظفاً وموظفة، من بينهم 87 سيتم ترفيعهم إلى الدرجة الخاصة، في حين سيشمل الترفيع الجوازي من الفئة الثانية 694 معلماً ومعلمة.
 
وذكر الدكتور المجالي أنه سيتم تثبيت 759 معلما ومعلمة من الفئة الثانية في وظائف دائمة، وتحويل حوالي 4095 معلما ومعلمة من عقود إلى وظائف دائمة غير مصنفة، وتحويل 37 موظفاً وموظفة من الفئة الثالثة إلى الفئة الأولى لحصولهم على درجة البكالوريوس، في حين سيتم نقل 100 موظف وموظفة من الفئة الثانية إلى الفئة الأولى لحصولهم على درجة البكالوريوس.
 
وأشار الدكتور المجالي إلى أن الأجهزة المعنية في الوزارة قامت بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية وعلى مدار أربعة أشهر بتجهيز وتدقيق قوائم مستحقي الترفيع الوجوبي والجوازي في الوزارة بعد إدخال جميع التقارير السنوية الخاصة بالموظفين.
 
وأوضح الدكتور المجالي أن أسماء المعلمين والمعلمات والموظفين والموظفات الذين ستشملهم الترفيعات سيتم نشرها حال اقرارها على موقع الوزارة الإلكتروني www.moe.gov.jo إضافة إلى أنه سيتم تعميمها على مختلف مديريات التربية والتعليم في جميع مناطق المملكة.
 
وكانت الوزارة قامت العام 2009 بترفيع 13833 معلماً ومعلمة من مختلف الدرجات ترفيعاً وجوبياً وجوازياً.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.