• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

طلبة في "آل البيت" يعتصمون احتجاجاً على رفع أجور المواصلات

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-02-09
1597
طلبة في "آل البيت" يعتصمون احتجاجاً على رفع أجور المواصلات

تنظم كتلة التجديد العربية وحملة "زودتوها" اعتصاما طلابيا يوم غد الخميس (10/2) أمام كلية الاقتصاد في جامعة ال البيت.

وبحسب بيان صادر عن الكتلة سيتوجه المعتصمون الى رئاسة الجامعة لطلب لقاء رئيس الجامعة وطرح جملة من المطالب المتعلقة برسوم المواصلات.
وتتمثل مطالب المعتصمين في "تخفيض اجور المواصلات" لاعتبار ان مواصلات الجامعات الحكومية مدعومة, إضافة إلى المطالبة "بتشغيل باصات الجامعة بين الكليات والسماح لباصات المحافظات تحمل الطلبة وتنزلهم على بوابات الجامعة بدل من محافظة المفرق", كما دعا الطلبة إلى فتح جميع بوابات الجامعة.
ويذكر ان طلبة الكتلة بالتعاون مع عدد من الفعاليات الطلابية قاموا باطلاق حملة "زودتوها" لحل مشكلة المواصلات في جامعة آل البيت يوم الاحد الماضي (6/2), وقامت الكتلة من خلال الحملة بجمع ما يقارب 3 آلاف توقيع على المطالب المذكورة سالفاً.
وفيما يلي نص التصريح ..
 
تصريح صحفي صادر عن كتلة التجديد العربية
 
تقيم كتلة التجديد العربية وحملة زودتوها اعتصام طلابي يوم الخميس 10/2/2011 امام كلية الاقتصاد وسيتم بعدها التوجه الى رئاسة الجامعة لطلب لقاء رئيس الجامعة وطرح مطالب طلبة الجامعة فيما يتعلق برسوم المواصلات .
وكان طلبة الكتلة وبالتعاون مع عدد من الفعاليات الطلابية قد قاموا باطلاق حملة زودتوها لحل مشكلة المواصلات في جامعة ال البيت يوم الاحد 6/2/2011 وقد قامت الكتلة من خلال الحملة بجمع ما يقارب 3 الاف توقيع من الطلبة وذلك للمطالبة بالمطالب التالية التي هي اهداف الحملة :
1 ـ ان يتم تخفيض اجور المواصلات وذلك لان مواصلات الجامعات الحكومية مدعومة
2 ـ ان تصبح باصات المحافظات تحمل الطلبة وتنزلهم على بوابات الجامعة بدل من محافظة المفرق
3 ـ ان يتم تشغيل باصات الجامعة بين الكليات
4 ـ فتح جميع بوابات الجامعة.
كتلة التجديد العربية - حملة زودتوها لحل مشكلة المواصلات في جامعة ال البيت
 
9 شباط 2011
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.