• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

أسئلة نيابية حول شركات النظافة فـي المستشفيات ومجالس الخدمات وانفلونزا الخنازير

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-04-27
2179
أسئلة نيابية حول شركات النظافة فـي المستشفيات ومجالس الخدمات وانفلونزا الخنازير

وجه النائب رسمي الملاح سؤالا الى وزير الصحة وحول الشركات العاملة في مجال نظافة المستشفيات الحكومية التابعة للوزارة.

وقال الملاح أن هذه الشركات تعاني من مشاكل متعددة لا تؤهلها لتحمل مسؤولياتها في نظافة هذه المستشفيات.
واعتبر أن قضية النظافة في المستشفيات هي قضية مفصلية وحساسة ولا مجال للتهاون فيها لانعكاساتها المباشرة على صحة المرضى والذين هم بحاجة ماسة لواقع مميز من النظافة وكذلك المراجعين والزوار.
وتساءل هل من الاجدي الاستمرار باستخدام هذه الشركات ام اللجوء الى تعيين كادر خاص بالنظافة تكون مهمة الاشراف عليه من قبل ادارة المستشفى ؟.
كما وجه الملاح سؤالا اخر الى وزير البلديات حول مجالس الخدمات المشتركة في مناطق المملكة التي تشرف على مكاب النفايات ومساعدة البلديات في مجال النظافة وتقديم المساعدة اللازمة لها عند حالات الطوارئ الناتجة عن الاحوال الجوية.
وتساءل الملاح هل حققت هذه المجالس الأهداف التي أنشئت من اجلها؟ وهل من الأفضل حلها وتوزيع كوادرها الوظيفية على مديريات الشؤون البلدية في المحافظات وإلحاق آلياتها بالبلديات المتواجدة هناك ؟.
وطالب وزير البلديات بتزويده بقائمة أسماء المعينين من أربعة مقاطع في المجالس وعلى مستوى المملكة خلال الثلاثة اعوام الاخيرة.
الى ذلك وجه مساعد رئيس مجلس النواب النائب عبد الحميد الذنيبات سؤالا للحكومة أمس حول الاجراءات التي اتخذتها لمواجهة انفلونزا الخنازير في حال انتشارها عالميا ووصولها للاردن.
وجاء في نص السؤال   ما هي الاجراءات التي اتخذتها الحكومة لمواجهة انفلونزا الخنازير؟ وما هي عدد مزارع الخنازير الموجودة في المملكة ومناطق تواجدها؟ وما هي عدد رؤوس الخنازير الموجودة في هذه المزارع؟ وما هي الاجراءات التي اتخذتها الحكومة لمنع وصول الخنازير البرية من الجانب الاسرائيلي والاراضي المحتلة الى الاردن؟ .
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.