• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

خروج تظاهرات طلابية بسوريا اليوم في "أحد إسقاط التعليم البعثي"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-09-18
1152
خروج تظاهرات طلابية بسوريا اليوم في

 أفاد ناشطون سوريون أن تظاهرات طلابية خرجت اليوم الاحد في الكسوة بريف دمشق تزامناً مع دعوات أطلقت تحت شعار "إسقاط التعليم البعثي"، فيما أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان أن نصف الطلاب السوريين لم يلتحقوا بمدارسهم اليوم.


ودعت هيئة تنسيقيات الثورة السورية إلى التظاهر اليوم، فيما اُطلق عليه اسم "أحد إسقاط التعليم البعثي"، وتأتي هذه الدعوة بالتزامن مع بدء العام الدراسي في سوريا.

وأكد ناشطون سوريون أن تسعة أشخاص قتُلوا أمس في التظاهرات التي شهدتها مختلف المدن السورية، وتم العثور على أربع جثث أخرى لأشخاص لم يتم التعرف عليهم ولا على تاريخ وفاتهم، وكانت تظاهراتٌ حاشدة قد خرجت في مختلف المدن السورية ابرزها في دوما وسقبا حيث خرج الآلاف في مسيرة تشييع قتلى حوادث إطلاق النار على المتظاهرين.

وشهدت كل من داعل والحارة وخربة غزالة في درعا تظاهرات تطالب باسقاط النظام,فيما خرجت تظاهرات بدير الزور تندد بالنظام وتطالب بإسقاطه. 

أما في اللاذقية فقد شنت قوات الأمن حملة مداهمات في منطقة الرمل مسبح الشعب حيث اعتقلت العشرات.

التلفزيون السوري يبث "اعترافات جاسوس إسرائيلي"

على صعيد آخر، بث التلفزيون السوري ما سماها باعترافات رجل اردني- فلسطيني قدمه على انه "جاسوس اسرائيلي" سهل عام الفين وثمانية مقتل عماد مغنية، احد القادة العسكريين في حزب الله اللبناني. 

وقال التلفزيون ان المخابرات الاسرائيلية جندت اياد يوسف انعيم لمصلحتها في منتصف عام الفين وستة خلال زيارته لمدينة الخليل في الضفة الغربية، وتم ارساله الى سوريا في عمليات استخبارية بحسب التلفزيون السوري.

ولم يقدم الجانب الرسمي اثباتات على التهم الموجهة له، ولم يوضح البيان كيف عَرف المتهم بوجود مغنية المعروف بسرية تحركاته. وكانت أنباء سابقة قد اشارت الى ان عناصر في المخابرات السورية هي من نفذت عملية اغتيال مغنية.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.