• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

استثناء الطلبة الاردنيين في سوريا من القبول بالجامعات!

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-09-21
1523
استثناء الطلبة الاردنيين في سوريا من القبول بالجامعات!

 قالت مصادر رسمية إن مجلس التعليم العالي سيصدر يوم الخميس قرارا يقضي بقبول الطلبة الأردنيين الدارسين في ليبيا واليمن بالجامعات الرسمية الأردنية.


وبينت المصادر, التي آثرت عدم الإفصاح عن اسمها, أن القرار يقضي بقبول الطلبة الذين درسوا تخصصات طبية وهندسية في البرامج الموازية, ويحدد آليات القبول المعتمدة.


وأشارت المصادر ذاتها أن وزير التعليم العالي الدكتور وجيه عويس التقى مؤخرا عمداء كليات الطب في الجامعات الرسمية, وبحث معهم وضع صيغة نهائية تضمن قبول هؤلاء الطلبة دون الإضرار بالمستوى الأكاديمي للخريجين.


وعاد من الجامعات الليبية إلى المملكة - وفق إحصاءات وزارة التعليم العالي - نحو 108 طلاب, من بينهم 70 طالب طب, ومن الجامعات اليمنية 1000 طالب, جلهم يدرسون تخصصات طبية.


ولا يشمل قرار مجلس التعليم العالي - استنادا للمصادر ذاتها - الطلبة الدارسين في الجامعات السورية.


ولفتت المصادر إلى اشتراط المجلس تجاوز الطالب 50% من الساعات الدراسية للحصول على شهادة من الجامعة التي يتخرج فيها.


ونقلت العرب اليوم في عددها الصادر الأربعاء 21/أيلول: أن الطلبة الحاصلين على منح عن طريق وزارة التعليم العالي سيدرسون على نفقة الحكومة.


وتؤكد ذات الإحصائية أن هناك 186 طالبا يدرسون تخصص طب بشري ما زالوا في السنة الدراسية الأولى, و50 طالبا في السنة السادسة, غير أن عددا ممن حققوا شرط الحد الأدنى للقبول في كلية الطب بالجامعات الأردنية كان 85 طالبا

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

طالب بسوريا21-09-2011

وكاننا لسنا ببشر!!! ام هل لدى الحكومه ضمانات على حياتنا هناك حتى لا تعيدنا للاردن!!احمل حكومة المملكه الاردنيه الهاشميه كامل المسؤوليه في حال حدث لي مكروه عند عودتي لسوريا ووالله لن اسامح المسؤولين على هذا القرار الجائر فالكل يعلم ما يجري في سوريا من فظاعات يا حيف على بلدي الذ
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.