• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

نشطاء يطلقون صفحة عبر فيس بوك مطالبين فيها الحكومة الغاء امتحان التوفل

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-10-26
1712
نشطاء يطلقون صفحة عبر فيس بوك مطالبين فيها الحكومة الغاء امتحان التوفل

 - اطلق نشطاء حملة عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" طالبوا من خلالها الحكومة بالغاء امتحان التوفل، معبرين فيها عن رفضهم للإمتحان الذي بات يشكل حاجزا بينهم وبين اكمالهم للدراسات العليا وتلبية طموحاتهم.

 

وتبنى النشطاء في الحملة شعاراً : "لا للتوفل كشرط قبول او تخرج للدراسات العليا" كأسم لصفحتهم عبر موقع الفيس بوك.

 

ونشر النشطاء على الصفحة المذكورة عدة عبارات وجميعها تطالب بالغاء امتحان التوفل منها: "الى متى سيبقى الطالب الاردني يا معالي الوزير رهينا لامتحان التوفل؟؟" واخرى "الى متى سيبقى هذا الامتحان مقيدا لطموحات الكثير من الطلبة الراغبين في اكمال دراستهم العليا؟؟"

 

كما وصفوا الامتحان بالمارد الذي يقف أمام طموحاتهم في عبارة "ان الكثير من الطلبة المتفوقين دراسيا في مرحلة البكالوريوس وقف امامهم هذا المارد ليسد الطريق امامهم، ووقف في طريق احلامهم وطموحاتهم، لماذا؟؟"

 

"يقول احد الاصدقاء انه يملك كل شي لاكمال دراسته الجامعية الا انه لايستطيع صعود جبل التوفل الذي قتل الطموح عند الكثير من الشباب لا لشيء!! فقط لان معالي الوزير يرى ذلك او لمنفعة شخص متنفذ مد يده ليسرق من جيوب الاردنين".

 

كما وجه النشطاء سؤالا أخر عبر صفحتهم في الفيس بوك "لماذا التوفل شرط قبول للدراسات العليا؟ جميع الاجابات غير مقنعة!!

 

ويرون حسب تعبيرهم عبر صفحتهم ان الجواب المقنع على هذا السؤال هو انها تجارة تدر على احد الشركات مبالغ طائلة من جيوب الاردنين ثم تدعي الحكومة انها تحارب الفقر!!

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

mmm28-10-2011

يعني بدكو تعليم نص كم .. والله هزلت ..
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

بساط27-10-2011

يعني بدكو تعليم نص كم .. والله هزلت ..
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.