• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

روسيا والصين تحبطان للمرة الثانية قرارا ضد سوريا

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-02-04
1127
روسيا والصين تحبطان للمرة الثانية قرارا ضد سوريا

 استخدمت روسيا والصين حق الفيتو السبت في مجلس الامن الدولي ضد مشروع قرار يدين القمع الدامي في سوريا.

 

ومشروع القرار الذي حصل على دعم الدول ال13 الاخرى الاعضاء في مجلس الامن "يدعم" خطة الجامعة العربية لتسوية الازمة في سوريا ويندد بانتهاكات حقوق الانسان من جانب النظام السوري.

 

وهي ثاني مرة تستخدم موسكو وبكين حق الفيتو ضد مشروع قرار حول سوريا.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

علاونه05-02-2012

الهدف من روسيا والصين اتخاذ حق الفيتو ها هو الا مؤامره غربيه ومنسقه مع امريكا وحلفائها لتأخذ هذا الموقف حتى يستمر مسلسل الدم والعنف والدمار وتنتهى بحرب اهليه كما حدث بلبنان ومن خلاله تقسيم سوريا الى دويلات صغيره (كرديه شيعيه سنيه علويه درزيه حيث تأخذ كل طائفه دوله لتكون لها سند ومرجع (كامريكا ويران وفرنسا وروسيا والصين ودولة قطر العظمى)فمسلسل الاستعمار عاد بثوب جديد

لم نسمع عن روسيا والصين باتخاذ مواقف فيتو مسبقاً ضد قرارات مجلس الامن فقد ارتكبت اسرائيل مجازر ضد اخواننا في غزه وفي الضفه الغربيه وما زالت الى يومنا هذا ولا زال قطاع غزه محاصر ومسلسل الهدم والتشريد للشعب الفلسطيني مستمر
(فجميع قرارت مجلس الامن سواء كانت بالتصويت او الامتناع او الفيتو ما هي الا وصمة خزي وعار لانها لا تنم الا عن مصالحها الشخصيه وليست حباً بالعرب فهم اعداء بثياب اصدقاء لا تركنوا ايها العرب للاعداء فهم حيات وعقارب

اللهم اجعل كيد من
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

دمنهوري04-02-2012

هل حل مجلس العفن وهيئة اللمم مكان الدستور الإسلامي في اتخاذ القرارات وحل مشاكل المسلمين ؟الشعب السوري يموت والمسلمين ينتظرون كلنتون وأوباما ينقذه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.