• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

لجنة التحقيق : انتهاكات انسانية في قرى الاطفال SOS

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-06-20
1511
لجنة التحقيق : انتهاكات انسانية في قرى الاطفال SOS

 سلمت لجنة التحقيق والتقييم في أوضاع دور الرعاية الاجتماعية تقريرها النهائي الى وزير التنمية الاجتماعية قبل ظهر اليوم الاربعاء .

 
وقال مصدر مطلع ان التقرير تضمن مخالفات كثيرة في قرى  الاطفال SOS  ووتوصيات باحالات الى المدعي العام .
 
وحمل التقرير المسؤولية الى وزارة التنمية الاجتماعية نتيجة تقصيرها في الرقابة والاشراف .

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطنة مهتمة - تكملة21-06-2012

يجب أن يتم إقرار قانون بأن لا يسمح بالإستزارة أو الإصطحاب أو المبيت لمن هم دون سن السنة السادسة من العمر. يجب أن يكون الطفل في حالة يستطيع فيها التعبير عم نفسه ويستطيع شرح ما يحصل له قبل أن نسمح للطرف الثاني بأخذه معه. هل يعلم أحدكم التأثير النفسي الذي سيبقى عالقا مع الطفل طوال عمره، والعقد النفسية التي ستترتب عليها. معظم الذكور الآباء يرفعون القضايا فقط للإنتقام من الأم الحاضنة التي طلبت الطلاق لإستحالة العيش مع الذكر الرجل. والمشكلة أن القضاة بصفهم، يستمعون لكذب الذكور ومشاعرهم المزيفة ويحكمون لصالحهم. إتقوا الله في أطفال الطلاق، خاصة وأنه في الأردن، وبحمد الله، لدينا أعلى معدلات الطلاق في المنطقة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنة مهتمة21-06-2012

منذ فترة قصيرة سمعنا أخبار ومعلومات عن أخذ الأطفال في عمليات الإصطحاب والزيارة التي يتم إقرارها للأب في حال كون الحضانة مع الأم. والله، إنه يدمي القلب ما تسمعه، خاصة وأن الحوادث التي سمعنا عنها لحالتين عمر الطفلة في كل منهما سنة ونصف، وكيف أن الطفلة تبكي عند حضور الأب والجدة لأخذ الطفلة، وكيف أن الأب يضرب الطفلة ذات السنة ونصف لتسكت أو أن الجدة (ترزعها بقوة على الكرسي لتسكت. ياأصحاب القرار، الا تفكرون في سن المحضون ومصلحته، هل هذه هي مصلحته، أن يؤخذ بقرار من المحكمة ويضرب ويؤذى فقط لتنفيذ قرار محكمة، والأم وأهلها لا حول لهم ولا قوة أمام القانون. هل هذه هي العدالة يا أصحاب السماحة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مراقب - تكملة21-06-2012

هل يجب أن يضاف الظلم الى القائمة. في محاكمنا، وخاصة المكمة التنفيذية، ما شاء الله، اللي سبق أكل النبق، وهم يفتون ويقرون ما شاء الله حسب الرواية التي تصلهم من طرف واحد. أليس الأولى يا قضاة المحكمة التنفيذية أن تستمعوا للطرفين قبل اصدار القرارات. المساهم في الظلم والمعين عليه هو أظلم لأنه بيده القرار والحكم. اتقوا يوما تحشرون فيه بين يدي الله عند أخذكم قراراراتكم يا أصحاب السعادة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مراقب21-06-2012

شكلها الدنيا مولعة والله يستر من آخرتها. يجب وضع قوانين محددة لمواضيع الحضانة والمشاهدة وغيره، وأن لايترك الموضوع فقط لقدرات المحامين المفترين اللذين لا ذمة ولا ضمير لهم وتقديرات القضاة الشرعيين. يجب أن يكون هنالك قوانين محددة تأخذ عمر المحضون ومصلحته في الإعتبار. يجب أن يقدر المواطن العادي عند قراءة القوانين أن يعرف ما له وما عليه، وليس كما نسمع في المحاكم، قل لي مين ماسك القضية باقولك كيف رح يكون الحكم. قلي مين القاضي، باقولك شو رح يكون الحكم. صدقوني، ان ذلك سيؤدي الى أن يقوم كل شخص بأخذ حقه بيده، لأن الظلم ظلمات، والإنسان المظلوم يمكن أن يصل في حالة اليأس بعمل اشياء لا تحمد عقباها. يكفي ضغوطات الحياة وصعوباتها،
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

موظفي الأمن في دور ضيافة الطفل21-06-2012

الشيء الإيجابي الوحيد في دور الضيافة هم ممثلي الشرطة و الأمن العام. الجهة الوحيدة التي تستحق الثقة والإحترام هم هؤلاء الأشخاص، وهم يقومون بدورهم بحيادية تامة. أما موظفي الدار، فحدث ولا حرج، فقد سمعنا عن موظف في إحدى دور الضيافة، قام بامساك مرافق الطفل من الخلف كي يتمكن الأب الذكر من أخذ الطفل بالقوة ووضعه في سيارته، والأنكى من ذلك أن الموظف المذكور أنكر لا حقا أن الذكر الأب وضع الطفل في السيارة، علما أن السيدة الشرطية هي التي قامت باسترجاع الطفل من السيارة، يعني كذب عينك عينك. الله على الظالم بس. والغريب في الأمر أن مسؤولي الدار ركزوا فقط على ما حصل لاحقا، ولم يركزوا على سبب المشكلة الأصلي. لو أن الموظف المحترم في الدار، بدلا من أن يمسك مرافق الطفل من الخلف، كان الأولى به أخذ الطفل من الذكر الأب وإدخاله الى الدار بدل الميمعة التي حصلت. بس زي ما بيقولوها، فلتة حكم.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن مسطوح21-06-2012

على فكرة، لازم الUS AID والمركز الأوروبي للمساعدات يعملوا مبادرة مشروع لتركيب كاميرات مراقبة في غرف دار ضيافة الطفل، لتتمكن الحاضنة أو الجهة التي تحضر الطفل للمشاهدة من مراقبة الطفل خلال فترة المشاهدة، والتأكد من عدم إيذاء الطفل نفسيا أو جسديا أو لفظيا من قبل الجهة المشاهدة. المشكلة أن الحضور من ما يسمى بالأخصائيين الإجتماعيين في الدار هم صفر حافظ منزلة، إلا من رحم ربي، ولا يعرفون من وظيفتهم إلا الإسم، وظيفة وراتب والسلام، إلا من رحم ربي. المساعدات لإتحاد المرأة على قفا مين يشيل، بس وين بتروح المساعدات، الله ورسوله أعلم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنة- الى مواطن21-06-2012

فعلا إنها مشكلة في دور الضيافة. إذا تأخرت الحاضنة عن إحضار الطفل، بيقيموا الدنيا وما بيقعدوها وهم يتصلوا فيها على بين ما تيجي، هذا إذا لم يقوموا أيضا بترهيبها وتخويفها أن طليقها واصل والكثير من المحامين والقضاة يتصلون في حال إعتذار الحاضنة عن المشاهدة بسبب مرض الطفل. أما إذا المنظوم تأخر، فهذا شيء طبيعي، ويعاتبونه على استحياء عند حضوره، هذا إن حضر. وكذلك في حال حدوث أي مشكلة بين الحاضنة والطرف المشاهد، تجدهم ينبرون للدفاع عن حقوق الأب وواجبات الحاضنة. هل فقط يوجد حقوق للأب ولا يوجد حقوق للحاضنة. الله لا يوفقكوا يا مسؤولي دور ضيافة الطفل. وين وزارة التنمية الإجتماعية عنكو، والا لازم تصير فضايح مشان تتدخل الوزارة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن - تكملة 220-06-2012

هل هذا هو دور دور ضيافة الطفل. هل دورهم ترهيب الأمهات الحاضنات أو من يحضر الطفل لتنفيذ المشاهدة وتخويفهم والمساعدة في أن يحصل الطرف الثاني على كل شيء حتى لو لم يكن يتسحقه. هل الموضوع يتعلق فقط بالذكورية، وأن الجميع يجب أن يساند الذكور ويساعدهم حتى لو كان في ذلك ظلما للمرأة. هل هذا دورك ياإتحاد المرأة. ربنا على الظالم يأخذ الحق منه. ربنا يحرق قلب مديرة الدار على أولادها ويحرق قلب الموظف المفتري عندها على أولاده ويفرجينا فيهم يوم، عاجلا وليس آجلا.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن - تكملة20-06-2012

والأسوأ من ذلك إنه بسبب المشكلة أعلاه، أصدرت الدار كتاب للإعتذار عن السماح بعملية المشاهدة لديهم، وأعطت الأب الذي حاول أخذ الطفل بالقوة كتاب الإعتذار ورفضوا إعطاء الحاضنة نسخة من الكتاب، والعذر الذي هو أقبح من ذنب، أنهم لا يستطيعون إعطاء نفس الكتاب رقمين صادر. هل يعتقدون أن الناس أغبياء لقبول مثل هذا الكلام، والمصيبة أن هذا الكلام صادر عن مديرة الدار والتي هي محامية في نفس الوقت. عندما أعلمناها أننا تحدثنا مع محامين شرعيين آخرين وأعلمونا أنه من حق الذي ينفذ القرار الحصول على نسخة من الكتاب، كان جوابها أنهم لا يطبقون القانون وأنهم يحاولون معالجة الأمور بشكل إنساني أكثر. هل الإنسانية تعني عدم إعطاء المحكوم عليه نسخة من كتاب يخصه. في النهاية إضطررنا للذهاب لمحكمة التنفيذ للحصول على أمر منهم موجه للدار لتزويدنا بنسخة عن الكتاب
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن20-06-2012

ضايل هلأ دور ضيافة الطفل التابعة لإتحاد المرأة الأردني. هذه الدور تابعة لإتحاد المرأة، ويفترض أن يكون هدفها الأسمى والأكبر هو الوقوف مع المرأة ومساندتها. مررنا بتجربة مريرة معهم، حيث أن الهدف الأسمى لديهم هو الوقوف مع الرجل ومساندته حتى لو كان ظالما. في إحدى المرات، أمسك الموظف لديهم بالشخص الذي أحضر الطفل للمشاهدة ليسهل للأب عملية أخذ الطفل وخطفه. هل هذا هو دور دار رعاية الطفل، تسهيل عملية خطف الأطفال الذين يتم احضارهم لتنفيذ أمر المشاهدة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.