• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالفيديو..إصابة مراسل الجزيرة عمر خشرم في حي صلاح الدين بحلب

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-07-30
1328
بالفيديو..إصابة مراسل الجزيرة عمر خشرم في حي صلاح الدين بحلب

 أكدت قناة الجزيرة القطرية، اليوم الاثنين، إصابة مراسلها عمر خشرم بجروح أثناء تغطيته المعارك بين الميليشيات الحكومية والجيش السوري الحر في مدينة حلب.

وقالت القناة في خبر عاجل: "إصابة الزميل عمر خشرم بجروح أثناء تغطيته الأحداث في مدينة حلب التي تسيطر عليها جزئيًا قوات الجيش السوري الحر".
وأوضحت القناة أن خشرم يتلقى العلاج في مستشفى داخل الأراضي التركية حيث يتم استخراج شظايا من جسمه.
وكان الصحافي الفرنسي بيار توريس، الذي كان يتعاون مع وسائل إعلام عدة، قد نفى، الاثنين، معلومات تحدثت عن إصابته بالرصاص، الأحد، في حلب، مشيرًا إلى أنه سليم ولم يجرح.
وقال توريس (28 عامًا) في رسائل إلكترونية، حسب وكالة الأنباء الفرنسية: "لم أجرح ولا أعرف من أين أتت هذه الرواية".
وكان زميل إسباني لهذا الصحافي قد قال أمس إنه أصيب بجروح في مدينة حلب السورية التي تشهد هجوما للميليشيات النظامية.
جدير بالذكر أن مسئولاً تركيًا أفاد بأن نائب قائد شرطة اللاذقية من بين 12 ضابطًا انشقوا عن نظام الأسد وفرُّوا إلى تركيا.
وقال مسئول تركي يوم الاثنين: إن نائب قائد شرطة اللاذقية الواقعة بغرب سوريا كان من بين 12 ضابطًا سوريا انشقوا وفرُّوا إلى تركيا ليل الأحد.
ويُصنَّف قائد الشرطة على أنه من أكبر ضباط الشرطة الذين انشقوا على جهاز الأمن التابع للأسد، وينضم إلى عشرات ضباط الجيش الآخرين الذين انشقوا وتوجهوا الآن إلى تركيا.
ولم يفصح المسؤول التركي الذي طلب عدم نشر اسمه عن اسم قائد الشرطة، لكنه قال: إنه ينتمي إلى الغالبية السنية.
وأضاف المسؤول: إنه بالإضافة إلى الضباط عبر نحو 600 سوري إلى تركيا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع من عدد اللاجئين السوريين في تركيا إلى نحو 43500.


 

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.