• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

خمور وممارسة للرذيلة في مستشفى البشير

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-10-16
2732
خمور وممارسة للرذيلة في مستشفى البشير

ا كدت اللجنة اللجنه الصحيه بالمنظمه العربيه لحقوق الانسان وجود مخالفات عدة في مستشفى البشير.

وبين رئيس اللجنة حسن العرموطي  أن اللجنه  قامت بزياره مسائية الى مستشفى البشير مسائيه بعد ورود عدة شكاوي عن غياب الامن داخل المستشفى وبعد انتهاء الدوام الرسمي.

وشاهد العرموطي الذي كان يرافقه بالجولة المدير الاداري المناوب ومسؤول المفرزه الامنيه ومسؤول شركه الامن والحمايه قيام البعض باحتساء الخمور وشرب الاراجيل وممارسه الرذيله في ساحات وكراجات المستشفى.

وبين العرموطي أنه شاهد ارباب السوابق يتجولون داخل الاقسام حتى ساعه متاخرة مع غياب الخصوصيه للمرضى او للمرافقين حيث اشتكى عدد من المريضات داخل المستشفى بأنهن يمارسن عملهن والخوف ممن يدخلون الأقسام ليلا سيد الموقف.

العرموطي وصف الوضع بالخطير لغياب الامن العام وعدم تحمل شركة الامن والحمايه المسؤليه مؤكدا تعرضه لغضوط من أطراف لم يسمها بهدف عدم نقل المشاهدات. 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

محمد مشاقبه17-10-2012

برأيي اذا بدكم الصحيح لازم يكون سريهمن الدرك على أبواب المستشفى وهيك ما رح يقدر اصحاب الأرباب لدخول المستشفى
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن16-10-2012

الله يرحم أيام زمان لما كان ممنوع أي حد يدخل ما إله مريض في المستشفى. ويرحم أيام زمان لما كان في وقت محدد للدخول والخروج، حيث يمنع أي أحد من الدخول خارج هذه الأوقات. تلك الأيام لم يكن هنالك شركات أمن وحماية تقبض مئات الآلآف بدون تقديم أي خدمات، ولم يكن هنالك شركات مملوكة لقلان وعلان. كان هنالك حارس على الباب، يترجاه الناس ليمكنهم من الدخول وفي بعض الحالات للسماح لهم بادخال أكل للمرضى، وكان هنالك شرطي أو إثنان للحالات والمشاكل الطارئة. الله يرحم ايام زمان وايام كان الإنسان فيها له مكانته واحترامه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن16-10-2012

الله يرحم أيام زمان لما كان ممنوع أي حد يدخل ما إله مريض في المستشفى. ويرحم أيام زمان لما كان في وقت محدد للدخول والخروج، حيث يمنع أي أحد من الدخول خارج هذه الأوقات. تلك الأيام لم يكن هنالك شركات أمن وحماية تقبض مئات الآلآف بدون تقديم أي خدمات، ولم يكن هنالك شركات مملوكة لقلان وعلان. كان هنالك حارس على الباب، يترجاه الناس ليمكنهم من الدخول وفي بعض الحالات للسماح لهم بادخال أكل للمرضى، وكان هنالك شرطي أو إثنان للحالات والمشاكل الطارئة. الله يرحم ايام زمان وايام كان الإنسان فيها له مكانته واحترامه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

;v;d16-10-2012

كيف عدد من المريضات يمارسن عملهن وهن خائفات (الدقه في نقل الخبر) وشكرا"
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.