رسالة موجهة لمدير الامن العام حسين المجالي

الاردن محاط بزنار من النار وفي الدول المجاورة يغلق الناس ابوابه بعد صلاة المغرب وفي اردن الامن والامان تذهب الفتاة من دون رفيق الى العقبة ليلا ولااحد يمسها بسوء هذا بلد ابو حسين وحياالله الامن العام وحياالله حسين المجالي ابو ندهتين

الامن العام مفخرة اردنية كان ومازال والحق انه في الفترة الاخيرة وبقيادة الباسل حسين المجالي اظهر كفاءة ومهنية واحترافية تجعله في مصاف الاجهزة المتقدمة المجالي قائد فذ وسياسي محنك

جهود نشامى الوطن مشكورة واللة يعطيهم العافية وواجبهم صعب ويحتاج الى حزم احيانا واللة الموفق

الباشا حسين باشا هزاع المجالي رجل والرجال قليلا

نعم نشكر الامن العام الذين يضحون بدمائهم في خدمة الوطن و المواطن و القبض على المجرمين و يودعونهم للقضاء. و لكن جهودهم تذهب سدى عندما يقوم القضاء بظل قانون العقوبات الاردني المتراخي بتكفيلهم او حبسهم اياما معدودة و اطلاقهم ثانية ليواصلوا الاجرام و قد صارو اكثر خبرة و يكررون الكرة مرات و مرات الله يعين نشامى الامن الذين يقبضون على مجرم و يودعونه القضاء ثم يتفاجئون بانهم يقبضون على نفس المجرم بجريمة اخرى بعد اسبوع فقط من الجريمة الاولى ليكتشفوا انه طالع بالكفالة متلا.
تحية كبيرة لرجال الامن و الامن فقط ( بدناش نحكي انو راتب واحد في القضاء يساوي رواتب 10 رجال امن) و بدناش نحكي عن ظروف عمل رجال الامن مقارنة بغيرهم و لكن خليها على الله

نشكر سعادة الاستاذ غازي عليان رئيس مجلس ادارة موقع العراب على هذه الاضاءة الموفقة واعطاء هذا الجهاز الامين حقه من التكريم على مايبذله كوادر الامن العام من جهود جبارة اثناء الليل واطراف النهار في البرد والحر في السلم والحرب في ايام الرخاء وايام الشدة...بوركت هذه السواعد الفتية التي تحمي الوطن من الاشرار.

نشكر سعادة الاستاذ غازي عليان رئيس مجلس ادارة موقع العراب على هذه الاضاءة الموفقة واعطاء هذا الجهاز الامين حقه من التكريم على مايبذله كوادر الامن العام من جهود جبارة اثناء الليل واطراف النهار في البرد والحر في السلم والحرب في ايام الرخاء وايام الشدة...بوركت هذه السواعد الفتية التي تحمي الوطن من الاشرار.

لاداء الرائع والمميز لكوادر الامن العام في عملياتهم الميدانية النوعية لاستئصال بؤر الجريمة ومطاردة ذوي الاسبقيات الجرمية ممن امتهنوا الجريمة،وعملوا على ترويع المواطنيين،وتقشيط المارة وسرقة مركباتهم. تحية كبيرة لهؤلاء النشامى النبلاء، وقبلة بحجم الوطن من الجفر حتى الطرة. هؤلاء هم فرسان المواجهة الحقيقيون،الذين يكتبون بدمهم بطولات فريدة،ويرسمون لوحات خارقة من الفروسية،عندما يقتحمون اوكار الشر بعزائم فولاذية،ويضّيقون الخناق على خفافيش الظلام والاجرام،ولايتلكؤون لحظةً بمجابهة المجرمين المسلحين وتجريدهم من اسلحتهم وكأنها لعب اطفال،ثم حجزهم كالخرفان بانتظار تحويلهم للقضاء.هؤلاء الصناديد نجحوا نجاحاً باهراً في مكافحة جرائم السلب والنهب والسطو وقطع الطرق،ومتابعة المشبوهين ومراقبتهم، ومازالوا يعملون على مدار الساعة لتطهير الاردن من الادران المتقيحة ، والامراض الخبيثة.