• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالصور.. مجوهرات وتحف فنية وسيارات فارهة في مزاد مقتنيات أول رئيس عربي مخلوع

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-12-24
2640
بالصور.. مجوهرات وتحف فنية وسيارات فارهة في مزاد مقتنيات أول رئيس عربي مخلوع

 مجوهرات وطواقم طعام بلورية ولوحات فنية وتحف وسيارات فارهة من نوع «رولز رويس»و«مرسيدس» و«بي إم دبليو» و«بورش» .. هذه أبرز المعروضات في معرض مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي، الذي افتتحه رئيس الوزراء التونسي، حمادي الجبالي، السبت، وصادرتها الحكومة وتقدر قيمتها بحوالى 10 ملايين يورو.

وكان وزير المالية التونسي، سليم بسباس، أعلن عن بيع هذه الممتلكات، موضحًا أنه يستند إلى مرسوم صدر سنة 2011 ويقضي بمصادرة أملاك 114 شخصًا، هم «بن علي» وزوجته ليلى الطرابلسي وأقاربهما.

وأضاف: «تمت مصادرة 42 ألفًا من أغراض الرئيس المخلوع في قصر (سيدي الظريف) وحده الذي كان محل إقامته».

ومن الممتلكات التي يتم عرضها للبيع حقائب يد وملابس وأحذية وساعات يد وأغطية ومنسوجات وتجهيزات كهربائية منزلية وسجاد وأثاث ودرّاجات رياضية ومائية، كما تعرض سيارات فاخرة من نوع «لمبورغيني» و«كاديلاك» و«جاجوار»، وسيعود عائد بيع تلك المقتنيات، والتي لن تقل عن 20 مليون دينار تونسي، أي ما يساوي 13 مليون دولار، إلى خزانة الدولة، ولم تكشف لجنة المصادرة بعد عن العروض الخاصة ببيع القصور الرئاسية.

يذكرأن «بن علي» لجأ وزوجته إلى السعودية منذ أن أطاحت الثورة الشعبية بنظامه في 14 يناير 2011.

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته

تونس: معرض لبيع مقتنيات الرئيس التونسي المخلوع وزوجته


أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.