• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تظاهرات الجمعة : حكومتنا فضيحة

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-04-05
1095
تظاهرات الجمعة : حكومتنا فضيحة

 :نظمت الحراكات الشبابية والشعبية في مختلف المحافظات، اليوم الجمعة عدة فعاليات احتجاجية، رفضا للعنف الجامعي والحكومة التي شكلها الدكتور عبدالله النسور، وللمطالبة بحكومة إنقاذ وطني وعدم رفع الاسعار.
فقد نظم شباب الحراك في الزرقاء بعد صلاة ظهر اليوم الجمعة وقفة احتجاجية امام مسجد عمر بن الخطاب للمطالبة بالاسراع في عملية الاصلاح ومحاسبة الفاسدين وتحقيق مطالب المواطنين وعدم رفع الاسعار وخاصة الكهرباء ومعالجة جيوب الفقر والبطالة .
كما طالبوا النواب بالوقوف مع الشعب والعودة الى قواعدهم والاخذ بآراء المواطنين اضافة الى منع التجاوزات في التعيينات والمحسوبيات.
وفي عمان، نفذ العشرات من نشطاء الحراك اعتصاما سلميا أمام المسجد الحسيني في منطقة وسط البلد، مطالبين بمحاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين ورفع القبضة الامنية والغاء محكمة امن الدولة.
وهتف المشاركون : ما بنخاف الزنازين يسقط حكم الفاسدين، ما بنخاف المنية يسقط حكم الحرامية، زنقة زنقة دار دار حكم الفاسد راح ينهار، من عمان تحية لاسرانا الحرية، يا اسير سير سير احنا وراك للتحرير، يا غزة سامحينا احنا اللي فينا مكفينا.
كما نظم حراك أحرار حي الطفايلة مسيرة انطلقت من أمام مسجد جعفر الطيار، ضمن سلسلة المسيرات الاسبوعية التي تنطلق في الحي للمطالبة باعادة السلطة الى الشعب والتعامل بجدية مع مطالب الحراك بالاصلاح السياسي والاقتصادي ومحاربة الفساد.
وهاجم المشاركون في المسيرة السلمية رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور والفريق الوزاري، مرددين هتافات : حكومتنا فضيحة .. وحكومتنا هاملة.
وفي الكرك تظمت الحراكات الشبابية والشعبية ثلاث فعاليات في لواء فقوع والمزار الجنوبي ومدينة الكرك، احتجاجا على الأحداث المؤسفة التي شهدتها جامعة مؤتة في الأيام الأخيرة والتي راح ضحيتها أحد الطلاب.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

طفيلي07-04-2013

عشرات الزعران والهمل
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.