• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مجلة ألمانية: مرسى يُستجوب يوميا لـ ساعات متواصلة ويواجه بمكالمات هاتفيه مسجله له ووثائق

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-08-01
1280
مجلة ألمانية: مرسى يُستجوب يوميا لـ ساعات متواصلة ويواجه بمكالمات هاتفيه مسجله له ووثائق

ذكرت مجله «دير شبيجل» الالمانيه ان الرئيس المعزول محمد مرسي تعرض خلال الاسابيع الثلاثه الماضيه الي عمليات استجواب يوميه كثيفه من قبل جهاز المخابرات الحربيه الذي يتولي عمليه التحفظ عليه منذ الاطاحه به في الثالث من الشهر الماضي.

ومضت المجله قائله، نقلا عن مصادر عسكريه رفيعه المستوي، ان مرسي تم استجوابه مره واحده يوميا علي الاقل لساعات متواصله، وصلت احيانا الي خمس ساعات.

واضافت ان «المحققين مارسوا عليه ضغوطا بمواجهته بمكالمات هاتفيه مسجله له، ووثائق تتعلق بفتره رئاسته» ما بين يونيو 2012 و3 يوليو الماضي.

ووفقا للمجله الالمانيه، «تحول مرسي من الصمت في البدايه الي الاجابه الحذره عن الاسئله الموجهه اليه، ورد ذات مره بغضب علي المحققين، واستغرب من جدوي هذه المكالمات والوثائق، بينما هم يمتلكون اشرطه فيديو توثق كل ما قام به من اول ايام رئاسته الي يوم الاطاحه به من منصبه».

واضافت ان «مرسي يمضي وقته في الصلاه وقراءة القرآن والدعاء». وقال ان «السلطه الحاليه تبدو عاقده العزم علي محاكمه مرسي، بتهمه نقله معلومات تتعلق بالدوله الي مجموعات اسلاميه». ونقلت «دير شبيجل» عن احد الضباط قوله: «اذا كنا قد قدمنا (الرئيس الاسبق حسنى مبارك) وهو واحد منا الي المحاكمه، فلماذا لا نفعل الامر نفسه مع مرسي؟!».

وقالت المجله الالمانيه ان «مرسي تم نقله ثلاث مرات علي الاقل بواسطه عربات مصفحه، ووسط حراسه مشدده، الي اماكن تابعه لوزاره الدفاع».

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

عيسى عبدالله01-08-2013

كل هذا كذب لان مرسى والسيسى وجهان لعمله واحده والذى يحدث الان لمصلحة مصر فقط
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.