• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

معركة "فيس بوكية" بين زكي وارحيل

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-08-04
1661
معركة

  اعتبر القيادي في الحركة الاسلامية ارحيل غرايبة ان ما وصفها " السرية الحزبية" تشكل غطاء للفساد، وستارا للعجز ،ومانعا من رؤية الحقائق ،وعائقا امام اصلاح الاخطاء ، ومثيرة للريبة ! وتشكل بيئة خصبة لانتشار الاشاعات !وممارسة الكولسة !واغتيال المنافسين!وتشويه الافكار!وتؤدي الى ايجاد عقلية الكهف والانغلاق!!!

واضاف الغرايبة على صفحته على فيس بوك " الحزب الذي يعد نفسه لاستلام الحكومة وادارة الدولة، ينبغي اان يكون شفافا مع الجماهير ،وليس لديه ما يخفيه ،او يستحي من كشفه، وليس عنده غسيل يخاف من نشره امام الشمس !!ولا يرتغب افراده من النقد جهرة وخفية".

وفي خلاف بيّن وواضح طفى على العلن عبر صفحات "فيس بوك" ردّ القيادي في الحركة الإسلامية زكي بني ارشيد على ما كتبه زميله في الحركة الدكتور غرايبة بطرح تساؤل للقراء. 

كتب بني ارشيد الاحد في سياق لا يخلو من الامتعاض وبصيغة تصل إلى درجة التندر "مجرد سؤال لمن تتوقع ان يكون النص ادناه ؟ وما هو تعليقك ؟ لطفا اريد رايك؟"، تاركاً المجال أمام القراء من مؤيديه للرد على الغرايبة.

وأدرج بني ارشيد ما كتبه الغرايبة مساء السبت والذي قال فيه:

"نحن امام حقيقتين كبيرتين : الاولى -لايمكن تجاهل الحركة الاسلامية ويستحيل تجاوز دورها في اي عملية سياسية او اصلاحية في العالم العربي والاسلامي،والحقيقة الثانية-لا بد للحركة الاسلامية من ان تقدم على اجراء مراجعة جريئة ؛تتمثل بتطوير خطابها، وتغيير اليات عملها، ومعالجة اخطائها ،والتخلص من عناصر التأزيم وابعادهم عن مواقع القيادة، من اجل امتلاك القدرة على حيازة ثقة مجتمعاتهم بكل مكوناتها".

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

وين المعركة04-08-2013

وين المعركة اللي بتحكوا عنها. ام انه الاصطياد في الماء العكر
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.