• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

سكاي نيوز : قوات خاصة جاهزة لدخول سوريا من الأردن

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-08-29
1352
سكاي نيوز : قوات خاصة جاهزة لدخول سوريا من الأردن

 قال مصدر رفيع المستوى لـ"سكاي نيوز عربية" إن الأردن لن يستخدم أراضيه لتوجيه أي ضربة عسكرية لسوريا، لافتا إلى أن ضرب بعض المواقع العسكرية سيكون عبر راجمات الصواريخ والبوارج والطائرات.

وزاد المصدر أن الضربات العسكرية سوف تشمل عددا من مواقع "الجماعات الإرهابية" المتواجدة على الأراضي السورية أيضا.

وذكر المصدر، الذي اشترط عدم الإفصاح عن اسمه، أن مجموعات من القوات العسكرية الخاصة تتواجد حاليا على الحدود الأردنية السورية لدخولها إلى بعض المواقع الحساسة للسيطرة على الأسلحة الكيماوية بعد تأمين الطريق الآمن لها وأنه تم تدريب هذه القوات على تضاريس مشابهة للأراضي السورية لضمان وصولها إلى أهدافها بأقل الخسائر.

ولفت المصدر إلى أن الضربة العسكرية ستعمل على تأمين منطقة عازلة في جنوب سوريا لوضع اللاجئين السوريين الجدد فيها، مؤكدا أن مقاتلات حربية غربية وعربية وصلت إلى الحدود الأردنية السورية ووضعت في حالة التأهب تحسبا من وقوع أي ردة فعل من قبل النظام السوري على الأراضي الأردنية.

وأكد المصدر أن الأردن قام كذلك بنشر بطاريات الباترويت على طول حدوده المحاذية لسوريا .

وبين المصدر أن قوات الجيش الأردنية وضعت العديد من السيناريوهات المحتملة بما فيها احتمالية استخدام النطاق الجوي للجهة الشمالية من الأردن .

واكتفى المصدر بقوله إنه في حالة إنشاء المنطقة العازلة بالجهة الجنوبية من سوريا فإن حمايتها ستقع على كاهل القوات العسكرية المتواجدة على الحدود الأردنية السورية.

ولفت المصدر إلى "وصول طائرات حربية ومضادات صواريخ حديثة إلى الحدود الأردنية دعما من الأشقاء السعوديين"، على حد قوله فضلا عن الطائرات الحربية والاستطلاعية الأميركية.

وقالت صحيفة الوفد المصرية ان مصدر أردني رفيع المستوى قال إن الأردن لن يستخدم أراضيه لتوجيه أي ضربة عسكرية لسوريا، لافتا إلى أن ضرب بعض المواقع العسكرية سيكون عبر راجمات الصواريخ والبوارج والطائرات.

وأضاف المصدر أن الضربات العسكرية سوف تشمل عددا من مواقع "الجماعات الإرهابية" المتواجدة على الأراضي السورية أيضا.

وذكر المصدر، الذي اشترط عدم الإفصاح عن اسمه، أن مجموعات من القوات العسكرية الخاصة تتواجد حاليا على الحدود الأردنية السورية وتتأهب للدخول إلى بعض المواقع الحساسة للسيطرة على الأسلحة الكيماوية بعد تأمين الطريق لها وأنه تم تدريب هذه القوات على تضاريس مشابهة للأراضي السورية لضمان وصولها إلى أهدافها بأقل الخسائر.
ولفت المصدر إلى أن الضربة العسكرية ستعمل على تأمين منطقة عازلة في جنوب سوريا لوضع اللاجئين السوريين الجدد فيها، مؤكدا أن مقاتلات حربية غربية وعربية وصلت إلى الحدود الأردنية السورية ووضعت في حالة التأهب تحسبا من وقوع أي ردة فعل من قبل النظام السوري على الأراضي الأردنية.

وأكد المصدر أن الأردن قام كذلك بنشر بطاريات الباترويت على طول حدوده المحاذية لسوريا .

وبين المصدر أن قوات الجيش الأردنية وضعت العديد من السيناريوهات المحتملة بما فيها احتمالية استخدام النطاق الجوي للجهة الشمالية من الأردن .

واكتفى المصدر بقوله إنه في حالة إنشاء المنطقة العازلة بالجهة الجنوبية من سوريا فإن حمايتها ستقع على كاهل القوات العسكرية المتواجدة على الحدود الأردنية السورية.
ولفت المصدر إلى "وصول طائرات حربية ومضادات صواريخ حديثة إلى الحدود الأردنية دعما من الأشقاء السعوديين"، على حد قوله فضلا عن الطائرات الحربية والاستطلاعية الأميركية.


وقالت مصادر أردنية رفيعة المستوى لـ «الحياة» أمس، إن طواقم عسكرية أميركية وغربية نقلت خلال الأيام القليلة الماضية من إحدى المناطق الصحراوية جنوب الأردن، إلى الحدود الأردنية- السورية، للتعامل مع تطورات الملف السوري، تزامناً مع قرب توجيه ضربة عسكرية الى نظام الرئيس بشار الأسد.

وأكدت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها، أن وظيفة هذه الطواقم تتمثل بالدرجة الأولى في احتمال دخول بعض المناطق السورية الحساسة للسيطرة على مواقع الأسلحة الكيماوية.
وأوضحت أن الضربة العسكرية ستنفذ بالأساس عبر البوارج البحرية والطائرات الحربية وراجمات الصواريخ، وستعمل على خلق مناطق عازلة في جنوب سورية وشمالها، وفي لحظة متقدمة سيطلب من الأردن بعض التسهيلات على الأرض، مؤكدة استعداد عمان لتقديمها.
وفي السياق ذاته، قال مصدر عسكري اردني رفيع لـ«الحياة» إن القوات المسلحة الأردنية قامت الأسبوع الماضي بنشر بطاريات صواريخ «باتريوت» التي حصلت عليها من الولايات المتحدة في مناطق مجاورة لسورية. وأشار الى ان المملكة حصلت قبل ايام على أسلحة مضادة للطيران من بعض الدول الخليجية لحماية أراضيها.
وأكد المصدر أن الجيش الأردني فرض حال الطوارئ «القصوى» على حدوده الشمالية- الشرقية مع سورية، وزود الآلاف من جنوده المرابطين على الحدود أقنعة مضادة للغازات. وقال إن الجيش كثف دورياته في شكل ملحوظ على الحدود، وأوقف منح الإجازات للضباط والأفراد. وهذه المرة الأولى التي يفرض فيها الجيش الأردني حال الطوارئ بصورة مشددة، منذ بدء الانتفاضة الشعبية في سورية.
وأكدت رئاسة الوزراء الأردنية عقب اجتماع طارئ ضم جميع الوزراء أمس، استعداد الأجهزة الرسمية كافة للتعامل مع تطورات المشهد السوري. وجددت تأكيدها أن الأردن مع الحل السياسي في سورية، وقالت في الوقت نفسه إن أجهزة المملكة العسكرية والأمنية «قادرة على حماية أمن الوطن، والمصالح العليا للدولة».

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.