• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تحذير.. سر الرقم (25270600932) الذي ارعب الاردنيين واثار قلقهم!!!

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-12-15
3236
تحذير.. سر الرقم (25270600932) الذي ارعب الاردنيين واثار قلقهم!!!

 انتشرت عبر الهواتف الخلوية رسالة تحذيرية بخصوص الرقم 25270600932 ويشتمل التحذير- الذي لم يتسنى التأكد من المعلومات الوارد فيه- على: (الرجاء عدم الرد او الاتصال على هذا الرقم (25270600932) فهو عبارة عن مصيدة وقرصنة وفي حال الرد يتم الاستيلاء على جميع الصور والفيديوهات الموجودة وتركيب وجوه الاشخاص على اجساد عارية وتهديد اصحابها بها ويتطلب الامر ثواني لسحب كل المعلومات من الجهاز ورقم الحساب البنكي او الباس وورد المستعمل".

 


واشتكى عدد كبير من المواطنين من ورود مكالمات نشطت مؤخرا تحمل هذا الرقم متسائلين عن مصدره واهدافه والخطر الحقيقي الذي قد يحدث في حالة الرد عليه.

 

 

 


وكانت هيئة الاتصالات قد حذرت سابقا من رسائل أو إتصالات ترد من أرقام مختلفة تبدء كلها بالرقم 00371 وهو مفتاح دوله لاتفيا وتحث الرسائل المتلقين على الإتصال برقم مرفق ليتضح لاحقاً إنها عمليه إحتيال .

 

 

 


حيث تخبر الرسالة المتلقي بانه شخص محظوظ لفوزة بمسابقة او برنامج ما وتم اختياره من بين "الملايين" وتطلب منه الاتصال برقم معين ليتأكد من فوزه ..وعند اتصال الشخص مع هذه الارقام يجد انه وقع بالفخ وتم احتساب مكالمات دولية بأسعار مرتفعة وبالتالي استنزاف رصيده أو تحميله فاتورة اتصالات دولية مغايرة عما اعتاد عليه.
ودعت المواطنين الى زيادة وعيهم وعلمهم بمثل هذه الممارسات الاحتيالية بكافة انواعها والى توخي الحذر وعدم الانسياق وراء مثل هذه الرسائل الاحتيالية الواردة من خارج المملكة والهادفة إلى إلحاق الضرر بهم والتحايل عليهم للحصول على مكاسب مادية غير مشروعة.

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابن الجيران14-12-2013

هاد الرقم من الصومال ولا بسرق صور ولا اي اشي شو هالحكي اللي بصير متل ما تفضلوا بحسب عليك مكالمات دوليه ويمكن يورط المتصل بمحادثه اباحيه عشان يطول الوقت ويكسب نص ثمن المكالمه.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.