• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

أول قضية من نوعها في العالم .. طفل عمره 6 سنوات يغتصب ابنة عمه 5 سنوات خلال لعبة " أب وأم"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-01-06
2084
أول قضية من نوعها في العالم .. طفل عمره 6 سنوات يغتصب ابنة عمه 5 سنوات خلال لعبة

 في  قضية تعتبر الأولى من نوعها في العالم , تم اتهام طفل ماليزي يبلغ من العمر 6 سنوات باغتصاب أبنة عمه البالغة من العمر 5 سنوات بحسب ما ورد في صحيفة الديلي ميل.

واكتشف الأطباء أن الطفلة انتهكت جنسيا بعد فحص طبي وعلى الرغم من الشكوك الأولية فقد قال طبيب المسالك البولية واستشاري في مستشفى كوالالمبور أنه من الممكن حدوث الانتصاب لدى طفل .

وخرجت هذه القضية غير العادية للأضواء بعد أن وجدت الجدة الطفلين عاريين ويلعبون لعبة " أب وأم  " في منزل العائلة .

ومن ثم قدمت والدة الطفلة وهي مساعدة طبية تقريرا لصحيفة ماليزيانز ستار لكن الصحيفة قالت في اليوم التالي أن الأم أخبرت الشرطة أنها لم تكن حريصة على متابعة القضية وأنها أبلغتهم عن القضية فقط ليتم فحص ابنتها .

وقال الطبيب الذي فحص الطفلة أنه وجد تمزق طفيف في غشاء البكارة وقال : " إنه شيء صادم أن يكون الأطفال قادرون على فعل شيء كهذا " .

وأضاف: " يقع اللوم على الوالدين البالغين اللذين لا يعطون التوجيهات والرعاية الكافية للأطفال"  .

ووضح أنهم بانتظار التقرير الكامل ليحددوا إذا ما كان الطفل ذو الـ6 أعوام هو أصغر مُفترس في البلاد . 

يقول الاستشاري أن التطور الجنسي لدى الأطفال يبدأ من السنة الأولى مشيرا إلى أنه يوجد أطفال ذكور يولدون مع الانتصاب .

وقال أن ما حدث قد يكون نتيجة لمشاهدة الكبار في وضع حميمي أو بسبب مشاهدة أشرطة الفيديو الإباحية وأكد أنه حتى لو حدث انتصاب للطفل فإنه يستمر لمدة قصيرة جدا ليست كافية للإختراق 

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

اردنية08-01-2014

اذا كان هذا الكلام صحيح فعلا فأنة بتأكيد هو مشاهده صور اباحيةاو ما شابها هذا فقط واضع اللوم ع الاهل ولازم الام قبل ما تتفلسف تراجع حالها وتنتبه لاطفالها لانه ما في شي يخلق من فراغ، ايضا الطفل يخزن في ذاكرتة الصور ويقلد
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.