• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

عدنان حمد : فخور بتدريب المنتخب .. ومناخ العمل نموذجي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-02-05
2345
عدنان حمد : فخور بتدريب المنتخب .. ومناخ العمل نموذجي

يعقد في مقر الاتحاد يوم الأحد المقبل الساعة الثانية عشر ظهرا مؤتمرا صحافيا للإعلان رسميا عن تولي المدرب العراقي عدنان حمد استلام الإدارة الفنية للمنتخب الوطني, بحضور المهندس نضال الحديد نائب سمو رئيس الاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة.

وسيتم خلال المؤتمر الصحافي التوقيع على العقد بين الطرفين كما سيتم الإعلان عن أعضاء الجهاز الفني والإداري المعاون.
وفي اول رد فعل له بعد تعيينه في منصبه الجديد قال الكابتن حمد ف: انا سعيد بثقة الاتحاد ودعم الامير علي وفخور بان اصبح اول عراقي يدرب منتخب الأردن وهي الاولى لي مع منتخب وطني غير منتخب بلادي واعرب حمد عن ثقته بان الاتحاد سيوفر له كل الدعم والمناخ النموذجي للعمل في اجواء مثالية املا ان يعيد الى الكرة الاردنية هيبتها ومكانتها.
وسيباشر حمد مهمته اعتبارا من اليوم في رصد كوكبة جديدة من لاعبي المنتخب من خلال مرحلة الاياب الحاسمة للنسخة الاولى من دوري المحترفين .
ويملك عدنان حمد تجربة كبيرة في الملاعب الاردنية من خلال ثلاث سنوات مع النادي الفيصلي حيث قاده الى لقب كاس الاتحاد الاسيوي في النسخة الثالثة عام 2006 وللقب وصيف البطل في النسخة الرابعة عام 2007 كما قاده للقب وصيف بطل دوري ابطال العرب في النسخة الرابعة , وللمركز الثالث في المسابقة ذاته لنسخة العام الماضي.
ويحفل سجل حمد بالانجازات على مستوى الكرة العراقية حيث كان قاد منتخب بلاده للمركز الرابع في اولمبياد اثينا 2004 كاول منتخب عربي اسيوي يحقق هذا الانجاز كما قاد منتخب بلاده للدور ربع نهائي من بطولة كاس اسيا في الصين 2004 وللقب النسخة الثانية من بطولة غرب اسيا في دمشق بعد الفوز في المباراة النهائية 3-2 مع منتخب الاردن كما قاد حمد منتخب بلاده في النسخة 17 من كاس الخليج في الدوحة وفي خمس مباريات من تصفيات كاس العالم مونديال جنوب افريقيا 2010وسبق ان اختير حمد افضل مدرب في القارة الاسيوية لعام     .2005
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.