• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مدفع "جهنم" بجبهات حلب ومعارك عنيفة قرب المخابرات الجوية .../ فيديو

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-04-12
1020
مدفع

 أعلنت الغرفة المشتركة لأهل الشام (التي تتكون من 3 تشكيلات كبرى) من جبهات حلب، أنها تمكنت من قتل 40 عنصراً من قوات النظام في منطقة الراموسة بحلب، عبر استهدافهم بقذائف من المدفع الضخم، المسمى 'مدفع جهنم'. وأرفقت خبرها بعدة صور تظهر ضرب قذيفة المدفع، واللهب الهائل الذي أحدثته عقب سقوطها.

ومنذ تشكيلها مؤخراً، استطاعت 'الغرفة المشتركة' أن تقلب الموازين على العديد من جبهات حلب، وانتقلت بالثوار من الدفاع ضد هجوم النظام الذي كان يخطط لإسقاط حلب، إلى مرحلة الهجوم التي تمثلت بإطلاق معارك متتالية، كان آخرها 'الاعتصام بالله' و'بتر الكافرين'، حيث حقق الثوار تقدماً ملموساً على جبهات حيوية مثل جبهة المخابرات الجوية والراموسة.

وتدور منذ ساعات عدة معارك عنيفة جدا على مسافة قريبة من مركز المخابرات الجوية في غرب مدينة حلب، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم السبت.

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة الصحافة الفرنسية "إنها المعارك الأعنف منذ بدء أعمال العنف بحلب في شباط (فبراير) 2012 والأكثر قربا من مركز المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء".

وأشار إلى أن الاشتباكات بين القوات النظامية ومقاتلي المعارضة "مستمرة منذ سبع ساعات، ويتخللها قصف عنيف".

وذكرت الهيئة العامة للثورة السورية في بريد إلكتروني أن "الطيران الحربي يقصف بالرشاشات الثقيلة حي الليرمون (في شمال رغب المدينة) ومحيط فرع المخابرات الجوية".

وأشار المرصد وناشطون إلى قصف جوي بالبراميل المتفجرة طال أحياء اخرى في حلب طيلة يوم أمس وليلا وصباح اليوم.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

متابع للأحداث12-04-2014

والله تقول مدفع من مدافع الرايخ الثالث يعني بدكوا تقنعوني انها مش تركيب وقال ايش صاب الهدف بدقة يعني ممكن يكون المدفع من نصنيع شبير الالماني. والله ضحكتوني
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.