• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

من هي أقوى الفرق القتالية في العالم!.. "فيديو"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-04-27
2391
من هي أقوى الفرق القتالية في العالم!..

 -اشتهرت معظم الدول بجيشها وقوته، ولكن عبر مر السنين برزت فرق عسكرية عدة استطاعت جذب ولفت الانظار اليها، ومن اهم هذه الفرق:


كوباسوس:
شكلت في عام 1952 من قبل القوات الإندونيسية وسرعان ما اكتسبت سمعة سيئة بسبب مشاركتها في العمليات الحكومية المنظمة، اشتهرت بمحاربة خطف الطائرات واحتجاز الرهائن، وسبق لهم تنفيذ عملية Garuda Flight 206 التي انتهت بمقتل ثلاثة من جماعة إسلامية متطرفة اختطفوا طائرة نقل ركاب، وانتهت العملية بتحرير 50 راكباً.

ماتكال:
قوات الدفاع الصهيونية المختصة في فنون الدفاع عن النفس وجمع المعلومات الاستخبارية من وراء خطوط العدو. حالياً تتركز جهودهم على مكافحة الإرهاب وإنقاذ الرهائن، أشهر عملية لهم هي تحرير رهائن الطائرة المختطفة في أوغندا عام 1976، تم تحرير معظم الرهائن بمشاركة جندي صهيوني واحد و45 جندياً أوغندياً وفي المقابل تم التخلص من ثلاثة من الخاطفين.

كيبيليز:
قوات الكوماندوز الثورية في غواتيمالا، يعرفون بالاحترافية الشديدة في حرب الغابات ومكافحة المتمردين، أنشئت المنظمة للمرة الأولى عام 1975، تم قتل 8 منهم وإصابة 5 آخرين في كمين نصبته لهم قوات حفظ السلام في الكونغو أثناء تنفيذهم لعملية تستهدف رئيس المقاومة الأوغندية.

مجموعة ألفا:
تم الإعلان عن هذا التنظيم الروسي عام 1974 بمشاركة 700 جندي، ورغم انهيار الاتحاد السوفيتي، إلا أن هذه المجموعة مازالت موجودة، في عام 2004 قاموا بإنقاذ الرهائن في مدرسة بيسلان، والتي نظمتها القوات الشيشانية، ولكن رغم التخلص من 31 من الإرهابيين، إلا أن هناك 350 مدنياً تم قتلهم.

البحرية الأميركية:
قوة تابعة للولايات المتحدة الأميركية لديها القدرة على التعامل مع الأهداف في البر والبحر والجو، وتحرير الرهائن ومكافحة الإرهاب، سبق لهم تنفيذ عملية اغتيال أسامة بن لادن وإنقاذ أحد أعضائهم المختطفين على يد القراصنة الصوماليين، بعد قتل 3 منهم.

* الجمهورية
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.