• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

"المعلمين" ترفض دوام مديري المدارس

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-07-05
1043

  أكد نقيب المعلمين الأردنيين د.حسام مشة أن دوام مدراء المدارس في العطلة الصيفة مخالف من الناحية القانونية شكلا و مضمونا، وهو إلتفاف مكشوف على إلزام المدراء ببعض بنود نظام الخدمة المرفوض نقابيا ...

وشدد على ضرورة عدم دوام مدراء المدارس وعدم تقديم أي مساءلة قانونية للزملاء عنه، ومؤكد أيضا على جاهزية النقابة بالمتابعة القضائية لأي زميل يتعرض لأي مساءلة أو إجراء بشأن هذا الخصوص.

وقال مشة في تصريح: ان قرار وزارة التربية والتعليم (ممثلا بوزيرها او احد مدراء التربية فيها) بتكليف المدراء بالدوام في العطلة الصيفية هو قرار اقل ما يوصف به أنه (غير صحيح)، و بعيد كل البعد عن المنطقية والانصاف ، و هو مخالف قانونيا (شكلا ومضمونا) ، فهو قد حرم المدراء من اجازاتهم السنوية و بالمقابل يريد تكليفهم بالدوام بالعطلة الصيفية ظلما وجورا ، فهم لم يستفيدوا من الاجازة الصيفية كمعلمين ، ولم يستفيدوا من الاجازة السنوية كموظفين، وهو ايضا إلتفاف مكشوف على الزام المدراء ببعض بنود الخدمة المدنية والذي هو مرفوض لدينا .

وأكد مشة ضرورة عدم دوام مدراء المدارس في العطلة الصيفية بأي شكل من الأشكال تأكيدا لوحدة الموقف والكلمة، وتفويتاً لفرصة الهيمنة والمساس بحقوق الزملاء، مؤكدين على انه لا يحق مساءلة اي زميل عن عدم دوامه، ولا يجوز قانونيا ان يترتب اي اجراء على ذلك.

وستتحمل النقابة مسؤوليتها كاملة بالمتابعة القضائية لأي زميل يتعرض لأي مساءلة او اجراء بشأن هذا الخصوص... 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابن الجيران07-07-2014

طيب سمعتوا باخر نهفة مبارح؟ دوام كل واحد اله اجازه سنوية يوميا وبتشمل الكتبة والسكرتاريا والمشرفين التربويين الخ الخ الخ ... وطبعا بدون تعليق وبدون تحريض كمان
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

هذا اسمه تحريض06-07-2014

يا نقيب المعلمين تصرفك غير قانوني ولازم تتحاسب علية
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.