• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

هيلاري كلينتون تفجر مفاجآت في "كلمة السر 360"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-08-02
2071
هيلاري كلينتون تفجر مفاجآت في

 فجرت سيدة أميركا الأولى، ووزيرة الخارجية الأميركية السابقة، هيلاري كلينتون، مفاجآة من العيار الثقيل، عندما تحدثت في كتابها "كلمة السر 360" عن تنسيق أميركا مع الاخوان المسلمين لاقامة الدولة الاسلامية في سيناء.

وتقول كلينتون في كتاب مذكراتها الذي صدر في أميركا مؤخرا بحسب ما رصدت "عمون": "دخلنا الحرب العراقية والليبية والسورية وكل شئ كان على ما يرام وجيد جدا وفجأه قامت ثوره 30 / 6 - 3 / 7 فى مصر وكل شئ تغير فى خلال 72 ساعة".


وتضيف: " كنا على اتفاق مع اخوان مصر على اعلان الدولة الاسلامية فى سيناء واعطائها لحماس وجزء لأسرائيل لحمايتها وانضمام حلايب وشلاتين الى السودان، وفتح الحدود مع ليبيا من ناحيه السلوم.

وتم الاتفاق على اعلان الدوله الاسلاميه يوم 2013/7/5، وكنا ننتظر الاعلان لكي نعترف نحن واوروبا بها فورا.

وتقول هيلاري: "كنت قد زرت 112 دولة فى العالم من أجل شرح الوضع الامريكى مع مصر وتم الاتفاق مع بعض الاصدقاء بالاعتراف بالدولة الاسلامية حال اعلانها فورا وفجأة تحطم كل شئ:.

وتتابع: "كل شئ كسر امام اعيننا بدون سابق انذار، شيئ مهول حدث !!،فكرنا فى استخدام القوة ولكن مصر ليست سوريا او ليبيا، فجيش مصر قوى للغاية وشعب مصر لن يترك جيشه وحده ابدا".

وتزيد هيلاري: "وعندما تحركنا بعدد من قطع الاسطول الامريكي ناحية الاسكندرية تم رصدنا من قبل سرب غواصات حديثة جدا يطلق عليها ذئاب البحر 21 وهى مجهزا باحدث الاسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر فوجئنا بسرب طائرات ميج 21 الروسية القديمة، ولكن الاغرب ان رادارتنا لم تكتشفها من اين اتت واين ذهبت بعد ذلك ففضلنا الرجوع مرة اخرى ازداد التفاف الشعب المصرى مع جيشه وتحركت الصين وروسيا رافضين هذا الوضع وتم رجوع قطع الاسطول والى الان لانعرف كيف نتعامل مع مصر وجيشها".

وتقول هيلارى: "اذا استخدمنا القو ةضد مصر خسرنا، واذا تركنا مصر خسرنا شئ فى غاية الصعوبة،مصر هى قلب العالم العربي والاسلامي ومن خلال سيطرتنا عليها من خلال الاخوان عن طريق مايسمى الدولة الاسلامية وتقسيمها كان بعد ذلك التوجه لدول الخليح وكانت اول دولة مهيأة الكويت عن طريق اعواننا هناك من الاخوان فالسعودية ثم الامارات والبحرين وعمان وبعد ذلك يعاد تقسيم المنطقة العربية بالكامل بما تشمله بقية الدول العربية ودول المغرب العربى وتصبح السيطرة لنا بالكامل خاصة على منابع النفط والمنافذ البحرية واذا كان هناك بعض الاختلاف بينهم فالوضع يتغير". - 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

حنظل03-08-2014

اين نهاية القصة لم تذكر هذه الخائبة انها استيقظت من النوم في نهاية هذا الحلم الفاشل....دولة اسلامية في سيناء وتسليمها لحماس ...عن جد لو كان فيك خير ما تركت زوجك داير على النسوان والان تخترع القصص لتسلية نفسك ....حسني مبارك كان مثل خاتم باصابعكم او الحذاء في ارجلكم وارجل الصهيونية ...لعنة الله على امريكا واسرائيل وعملائهم جميعا...
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ابراهيم الكرك03-08-2014


كلام موجه للعوام الذين لا يعرفون المكر الصهيوني ويصدقون كل مايسمعوا .. فهذه الافعى مت كانت تعترف بحماس حتى تكون لها دوله .الله يرحمك ياجدي كنت تقول حشي فاضي
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

سعيد عبد الغني02-08-2014

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرون
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

استفيدوا يا اعراب02-08-2014

السيسي كان يمكن ان يكون بطلا مصريا وقوميا.لو انه بيفهم في لعبة السياسة.ولكن مستشاريه وهم مجموعة عملاء للصهيونية فوتوا عليه الفرصة.ولن تعود ابدا؟كان بامكانه تنظيف مصر من الاخوان المتاسلمين وان يقف موقفا مشرفا مع اهل غزة لا ان ينحاز الى الصهاينة.ونسي مستشاروه ان في غزة شعب وليس حزب.وبهذا خفتت جذوته وانطفأت لانهم ربما لا يريدونه ان يظهر فعلا كقائد عربي وقومي ويحمل هم امته ويدافع عن مصالحها التي ستضعه في سدة القيادة فاحبطوه ربما غيرة وارادوا ان يقلصوا دوره ومكانته منتظرين فرصهم الشخصية.واعتماده على امثال هؤلاء الغى دوره وانتهى مصيره الى الحسرة والخسران.واصبح ينال وبجدارة احتقار كل الامة العربية وكل الشعب المصري الحر باستثناء عكاشة وزبانيته السادرين في العمالة والمتمرمغين في القذارة.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.