ديرة مدرسة كامبردج في منطقة الرابية تعتقد نفسها انها رئيسة مجلس أمن أو مديرة مخفر تابع للانتربول وأنها صاحبة
الصلاحية في منع دخول أولياء الأمور الى حرم المدرسة الا إذا وافقت على الدخول وفي حال عدم منحها السماح لأحد بالدخول
فانها تطلب من حرس المدرسة " الحرس الثوري " بمنع دخول كائنا من كان بالدخول , ولو اضطر الأمر بطرد الزائر ونقصد هنا بولي أمر الطالب الذي يأتي للاستفسار والسؤال عن ابنه .
ديانا فرنجي والتي تملك سيرة طويلة في الاساءة الى السلوك التربوي والتعليمي في المدارس على مر السنوات الماضية عادت من جديد الى هوايتها في المشاغبة والتنغيص والاساءة الى السلوك التربوية والتعليمية من خلال ابتداعها نمط جديد من انماط الاساءة للتعليم الذي أصبح واضحا وضوح الشمس في تلك المدارس التي جرى تغليب لغة الثأر والانتقام على لغة التعليم والسلوك الواجب اتباعه وللحديث بقية .
البلد