• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2022-06-07
842
بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية

 حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية

عقد حزب الاتحاد الوطني الإثنين اجتماعا عاما تباحث فيه أهم المستجدات على الساحة السياسية والحزبية.
استهل اللقاء الكابتن محمد الخشمان الذي رحب بالأعضاء عامة والأعضاء الجدد بشكل خاص
مؤكدا رؤية الحزب ورسالته وتطلعاته المستقبلية التي تتحقق من خلال برنامج واقعي قابل للتطبيق يمثل فكر الحزب وأهدافه إيمانا من دور الأحزاب في كونها رافعة وطنية للنهوض في جميع القطاعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها وذلك تجسيدا للرؤية الملكية السامية.
بدورهم أكد الأعضاء على جملة من المحاور المفصلية أهمها الانطلاق بقوة الإيمان المطلق ببرنامج الحزب والتركيز على أن يضم الحزب النخب من الاعضاء ليكونوا مؤثرين وفاعلين في تعزيز دور الحزب وتحقيق رسالته .
وفي نهاية اللقاء تم التوافق على تسمية السيد يوسف سرحان قائما بأعمال الأمين العام إلى حين انعقاد المؤتمر العام وانتخاب أمينا عاما للحزب، والدكتور محمد الرواشدة رئيسا للجنة الإعداد للمؤتمر العام المقرر انعقاده خلال الفترة القادمة .
 
بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


بالصور ..حزب الاتحاد الوطني يعقد لقاءا تشاوري للبحث في المستجدات التنظيمية والسياسية


أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.