• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

(كازينو جيت)سكرتير البخيت ادلى بمعلومات ومها الخطيب كشفت الدباس

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-06-16
1782
(كازينو جيت)سكرتير البخيت ادلى بمعلومات ومها الخطيب كشفت الدباس

 داولت مصادر برلمانية على هامش توقعات الدورة الإستثنائية المزيد من المعلومات المثيرة حول ملف الكازينو حيث شملت تحقيقات اللجنة المعنية إستجوابات خاصة وفنية مع طواقم السكرتاريا العاملة في رئاسة الوزراء في عهد حكومة الرئيس معروف البخيت الأولى .


 وعلم ان ثلاثة من العاملين في مجال السكرتاريا تم سؤالهم وإستجوابهم وبين هؤلاء السكرتير الشخصي للبخيت وأحد المقربين جدا منه أمجد عبد الهادي الذي قدم شهادته بقصة الكازينو وقدم فيما يبدو معلومات مفيدة حول ظروف مناقشة مجلس الوزراء للقضية التي صدرت توجيهات بأن تناقش وزاريا بدون حضور ثلاثة وزراء هم الخارجية والعدل والأوقاف في ذلك الوقت.

 ومن المرجح أن يبحث ملف الكازينو في الدورة الإستثنائية دون معرفة الظروف التي ستحيط بذلك فالبخيت هو أول رئيس وزراء عامل يتم التحقيق معه ومجلس النواب سيمثل جهة الإدعاء والإتهام والتصويت بالإتهام سيحتاج لأغلبية الثلثين على ان المحاكمة نفسها إذا صوت المجلس لصالح الإتهام ستكون بين يدي المجلس العالي للدستور .

 وتبادل النواب أيضا معلومات إضافية تتعلق بالدور الذي لعبته وزيرة السياحة السابقة مها الخطيب في كشف بعض الأخطاء التي تورط بها سلفها الوزير أسامه الدباس وحسب نواب من التيار الوطني يبدو أن الوزيرة الخطيب تلقت إستفسارا من رئيس الوزراء نادر الذهبي الذي طلب منها نسخة عن إتفاقية الكازينو بسبب خلو محفظة الرئاسة من النسخة.

 
وتبين للخطيب حسب المعطيات التي لا تشكل حقائق معلوماتية حتى الأن لم تجد الخطيب أي نسخة من الإتفاقية في وزارة السياحة مما دفعها للإتصال بالوزير الدباس وسؤاله وبعد تحقيقات سريعة للخطيب تم كشف الطابق حيث تبين ان النسخة الوحيدة من الإتفاقية حملها معها الدباس إلى منزله بعدما بقيت في مكتبه الخاص فقط

 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابومحمدالغلبان16-06-2011

ما احلاها عندما الوزبر ياخذ الملفات ويخمرها بدارة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.