• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

أسرار العلاقة بين شركة اسبانية والمستشفى الاستشاري

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-03-31
2143
أسرار العلاقة بين شركة اسبانية والمستشفى الاستشاري

حط على مكاتبنا عدد من الوثائق التي تتعلق باسباب الخلافات الكبيرة التي نشبت وما زالت بين مستثمرين في شركة المستشفى الاستشاري من جهة وبين رئيس مجلس الادارة السابق قاسم ارشيد، ومنها العلاقة والاستثمارات باموال من رأس مال شركة اسبانية وبين المستشفى الاستشاري خاصة وان الكثير ما زال يدور بين اوساط المستثمرين حول ما يقال من تجاوزات ومخالفات كبيرة ادت الى مزيد من الخلافات القائمة بين اطراف المساهمين. ومما تقوله احدى الوثائق المرسلة الى مراقب الشركات بوزارة الصناعة والتجارة وتاريخها ٢٩ / ٥ / ٢٠٠٧ وموضوعها شركة المجموعة الاستشارية الاستثمارية المستشفى الاستشاري.نحن المساهمون ادناه والذين جئنا من امريكا لنستثمر في هذا البلد الآمن الصالح للاستثمار تحت الراية الهاشمية. نود ان نحيط عوطفتكم علما   بان الاستثمارات في شركة المجموعة الاستشارية والاستثمارية مع ميزانيتها لعام ٢٠٠٦ قد رفضت من قبل الهيئة العامة بغالبية الاصوات. وتكونت لجنة انبثقت عن عطوفتكم لادارة المستشفى لحين انتخاب مجلس ادارة جديد، ولقد وجهنا سؤالا من جلسة الهيئة العامة بتاريخ ٣ / ٥ / ٢٠٠٧ الى رئيس مجلس الادارة السابق السيد قاسم ارشيد حول استثمارات الشركة في شركة   سول دفنسترات الاسبانية عن اية دراسات قدمت لمجلس الادارة قبل ان يتخذ قرار بالاستثمار في هذه الشركة. وعندها لوح السيد قاسم ارشيد برزمة اوراق طالبا من كاتب الجلسة السيد الاستاذ مروان بكر بتسليم من يرغب نسخة عنها وقد طالبنا بهذه الاوراق باكثر من مرة من ادارة المستشفى الحالية. وقد قوبل طلبنا بالمقولة التالية: ان السيد قاسم ارشيد لم يترك او يقدم اي اوراق عن هذا الموضوع، وعليه نطلب من عطوفتكم التكرم بحماية حقوق المساهمين بالتححقيق في ذلك مع التجاوزات المالية الاخرى. وحملت الوثيقة تواقيع لعدد من كبار المساهمين الذين حضروا من امريكا، وارسلوا من طلبهم هذا نسخا منه الى رئيس الوزراء، واخرى الى لجنة مكافحة الفساد، واخرى الى ادارة المستشفى الحالية.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.