• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تفاصيل التسعيرة الجديدة للكهرباء

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-02-02
1591
تفاصيل التسعيرة الجديدة للكهرباء

 

 أكد مصدر حكومي أنه لا تغيير على تسعيرة الكهرباء لمن يقل استهلاكهم الشهري عن 600 كيلو واط في الساعة.

وقال المصد ليل الأربعاء الخميس إن معدل استهلاك المنازل في المدينة يقدر بنحو 700 كيلو واط في الساعة، فيما يقدر بمنازل القرية بنحو 450 كيلو واط في الساعة.

وأشار إلى أن السعر الجديد لكمية الاستهلاك بين 601-750 كيلو واط ساعة ستكون 137 فلسا لكل كيلو واط ساعة، وتسعيرة الشريحة 751-900 (ك و س) هي 162 فلسا لكل كيلو واط ساعة.

أما الشريحة 901-1200 (ك و س) فجرى تحديد سعرها بـ 210 فلسات لكل كيلو واط ساعة، والشريحة 1201-1500 (ك و س) بـ 244 فلسا لكل كيلو واط ساعة، والشريحة 1501-1800 بـ 261 فلسا لكل كيلو واط ساعة.

وحددت التعرفة الجديدة، المتوقع تطبيقها على فاتورة شهر شباط 2012، التسعيرة لشريحة مستهلكي 1801-2100 (ك و س) بـ 278 فلسا لكل كيلو واط ساعة، والشريحة 2101-2400 (ك و س) بـ 296 فلسا لكل كيلو واط ساعة، والشريحة 2401-2700 (ك و س) بـ 313 فلسا لكل كيلو واط ساعة.

وتضمنت التعرفة الجديدة شريحة 2701-3000 ( ك و س) بـ 331 فلسا لكل كيلو واط ساعة، وشريحة 3000 كيلو واط ساعة فما فوق بـ 548 فلسا لكل كيلو واط ساعة.

كانت هيئة تنظيم قطاع الكهرباء قالت في بيان صحافي إنه تم إعادة تقسيم شرائح المشتركين الاعتياديين فوق 600 كيلو واط ساعة بواقع 300 كيلو واط ساعة لكل شريحة.

وأشارت الهيئة إلى أن التعرفة الجديدة لن تحمل المشتركين الاعتياديين بأي زيادة ممن يصل استهلاكهم الشهري إلى 600 كيلو واط ساعة فما دون، مما يعني أن 92% من المواطنين لن تشملهم أي زيادة.

كانت تعرفة المشتركين الاعتياديين السابقة مقسمة إلى 6 فئات، هي من 1-160 (ك و س) بسعر 33 فلسا، و(161-300) بسعر 72 فلسا، و(301-500) بسعر 86 فلسا، و(501-750) بـ 114 فلسا، و(751-1000) بـ 135 فلسا، و(1000 كيلو واط فما فوق) بـ 174 فلسا.

يشار إلى ان هذا هو التعديل الأول على تسعيرة الكهرباء منذ آب عام 2008.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.