• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

وثائق القذافي تكشف لاول مرة .. دحلان حصل على اموال طائلة من القذافي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-03-23
2524
وثائق القذافي تكشف لاول مرة .. دحلان حصل على اموال طائلة من القذافي

  قال اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل في ليبيا عندما نشرت خبر بعنوان (مجموعة من الطيور تحلق علي قبر القذافي تساهم في الكشف عن القبر ) وخبر نبش قبر والد القذافي وابنه سيف العرب ) أثارت هذه الإخبار ضجة كبيرة ونشرت في ألاف من مواقع الانترنت وهذا يجعل القذافي يثير الجدل حيا وميتا والجديد ألان في المشهد الليبي هو تركة نظام القذافي التي تضم ألاف من المستندات والوثائق الرسمية وخاصة التي تتعلق بالروساء والملوك العرب وبعد ان كشفنا لأول مرة عبر دنيا الوطن وثيقة بعنوان ( الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي والشيخ صباح الأحمد أمير الكويت أبناء عمومة من قبيلة عنزة ) أقول و بالرغم من قيام كتائب القذافي وأنصاره بحرق اغلب الوثائق والمستندات والخرائط وخاصة التي تدل علي وجود كميات كبيرة من الذهب ومختلف العملات المالية المدفونة في باطن الأرض إلا إن هناك مجموعات مسلحة ليبية مجهولة استغلت الفوضى بعد سقوط طرابلس في قبضة الثوار وتخصصت في سرقة كل الوثائق والمستندات والخرائط من المباني الحكومية وخاصة مجمع باب العزيزية مقر إقامة القذافي .

 
وتفيد مصادر الوسط الليبي من الصعب إن تتحصل علي هذه الوثائق إلا إذا دفعت أموال كبيرة جدا ويتم بيع الوثائق والخرائط بسرية تامة بعيدا عن عيون حكام ليبيا الجدد ,و ان وثائق لبعض القيادات الفلسطينية كثيرة جدا  ولكن الامر الخطير والغير مشروع هو سرقة هذة الاموال وتحويلها الي حسابات خاصة خارجية , واضاف اسعد ابوقيلة ان قيادات فلسطينية استغلت شعوبهم ابرزهم محمد دحلان الذي جمع اموال كثيرة جدا من عمولات عن صفقة التعويضات التي دفعتها ليبيا لعائلات ضحايا طائرة لوكربي بوساطته واخد اموال عن كل الضحايا بما فيها الكلب الذي كان مرافق لاحد ضحايا لوكربي وقتل في التفجير حيث اصر دحلان علي إعطائه مبلغ مليون دولار وتم تداول هذة الاخبار علي نطاق واسع بين الليبيين  .
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.